استبشرنا خيرا عندما بلغنا عن ذلك الحمل ، وبدأنا نعد الأيام ونحصيها ليس بالأيام بل بالدقائق والثواني في انتظار الوليد الذي ستشرق معه شمس تنير جنبات المنزل الوديع ،ولكن من حظنا الرديء كما يقال أو من تعاستنا وللأسف الشديد فعند المخاض وبعد دخول غرفة (...)