كان الملك عبدالعزيز رحمه الله حريصاً على التعليم، ومحباً للعلم والعلماء، منذ بدأ مسيرة التوحيد والبناء، حيث شجّع العلماء في كل مكان من أطراف البلاد منذ انضمامها، على الجلوس لطلاب العلم، والإعانة عليه.
وهذه الأولوية في نجد متمثلة في الكتاتيب، وحلقات (...)