سأحاول أن أبرز مدى التلاحم العضوي بين الرباعيات الثالثة والرابعة والخامسة والسادسة، وتتميمها لمناظر المرعى، حتى لكأن كل رباعية تمثل جزءاً من أجزاء المشهد العام، فإذا تعذر ذلك بحكم حاجة الايقاعات الزمنية للأفعال المختلفة، كانت كل رباعية تمثل بطاقة (...)