لست أعلم بأي الحروف ابدأ وبأي الكلمات أسطر وقع معاناتي، ترددت كثيرا فيما سأكتبه.. واحترت أكثر لمن سأرسله لكنني.. لم اجد طريقا آخر غير طريقكم كي ارسل صدى صوتي عبر أثيرها..
لست أعلم لماذا فكرت بكم مباشرة؟
ربما لأن، صحيفتكم هي أول من احتضنت دموعي بعد (...)