سرني كثيراً وأسعدني ما شاهدته من حلة قشيبة وجمال في الإخراج في عدد هذا اليوم الثلاثاء 26-7-1437ه. وعدت بالذاكرة مع محبوبتي الجزيرة التي اعتز بقرائتها منذ ما يقارب 37 عاماً.. واعتبرها بلا مبالغة معياراً حقيقياً للصحافة السعودية بل وأيقونة رئيسية من (...)