إذا أردت أن أتكلم عن الشيخ سراج عطار فلابد لي أن أدخل من باب أجده يتصدر مكانه.. وبترحاب من حوله.. واقبال الآخرين عليه.. هذا الباب هو باب المروءة.
فهو رجل.. عرفته قبل ثلاثة وخمسين عاماً. يومها كان عقد قراني على السيدة ثريا جميل عطار كان ملفتاً لنظري (...)