يوماً رهين صَفِيحاتٍ وأعوادِ
في كل يوم لنا ميت نشيعه
نرى بمصرعه آثار موتانا
لا شكَّ أنّ طريق الموت آهلٌ بقوافل الراحلين إلى الدار الباقية دار النعيم المقيم، ولا سيما في الآونة القريبة من هذا الزمن لتنوُّع الأمراض، وكثرة الحوادث بأنواعها ومسبباتها (...)