مضيتُ وأسرتي الى حقل الزيتون كسائر أسَر بلادي في أيام الإجازات والذكريات الجميلة والأليمة، كيوم الأرض والنكبة وغيرها، لتحتضننا ظلالها بحنانها وخُضرتِها، ولنُفضي لها بشعور غامر من حنين في نفوسنا إلى أيام فلسطينية كانت ولم تعُد بَعد، لم نحياها إلا (...)
مضيتُ وأسرتي الى حقل الزيتون كسائر أسَر بلادي في أيام الإجازات والذكريات الجميلة والأليمة، كيوم الأرض والنكبة وغيرها، لتحتضننا ظلالها بحنانها وخُضرتِها، ولنُفضي لها بشعور غامر من حنين في نفوسنا إلى أيام فلسطينية كانت ولم تعُد بَعد، لم نحياها إلا (...)
مضيتُ وأسرتي الى حقل الزيتون كسائر أسَر بلادي في أيام الإجازات والذكريات الجميلة والأليمة، كيوم الأرض والنكبة وغيرها، لتحتضننا ظلالها بحنانها وخُضرتِها، ولنُفضي لها بشعور غامر من حنين في نفوسنا إلى أيام فلسطينية كانت ولم تعُد بَعد، لم نحياها إلا (...)
هل كل منظمة إنسانيّة هي حقّا ثيرمومتر للإنسانية، يقيس درجات حرارة الظّلم بصدق من دون تزوير، ويعدّلها لتصل إلى حالةٍ من التّوازن والعدل؟
هل لكل منظمةٍ معايير وقوانين تجيد عناصرها قراءتها وتنفيذها وإقناع المظلوم بإنصافها، من دون أن تخدش إيمانه (...)
هل كل منظمة إنسانيّة هي حقّا ثيرمومتر للإنسانية، يقيس درجات حرارة الظّلم بصدق من دون تزوير، ويعدّلها لتصل إلى حالةٍ من التّوازن والعدل؟
هل لكل منظمةٍ معايير وقوانين تجيد عناصرها قراءتها وتنفيذها وإقناع المظلوم بإنصافها، من دون أن تخدش إيمانه (...)
بعيداً من يوم اللاجئ العالمي الذي يصادف في 20-6 من كل عام، بدا عام 2011 وكأنه يأخذ المنحى الاستباقي عن غيره من الأعوام التي يحيي بها العالم هذا اليوم، كتعبير عن الضمير المتستر وراء ديبلوماسية التعايش مع الظرف والحدث والمكان والزمان، ومع حالة النزوح (...)
بعيداً من يوم اللاجئ العالمي الذي يصادف في 20-6 من كل عام، بدا عام 2011 وكأنه يأخذ المنحى الاستباقي عن غيره من الأعوام التي يحيي بها العالم هذا اليوم، كتعبير عن الضمير المتستر وراء ديبلوماسية التعايش مع الظرف والحدث والمكان والزمان، ومع حالة النزوح (...)
الشعر الفلسطيني في الداخل، راسخ الجذور منذ الجيل الأول، وقد اتجه مؤشر بوصلته صوب مكانة مرموقة في الشعر العربي والعالمي!
الشاعر الفلسطيني في الداخل امتطى صهوة ثقافته وما ترجل عنها، على رغم الاختناق وضيق التنفس، بل شنّ وعيه وأدواته اللغوية اللاهبة (...)
الشعر الفلسطيني في الداخل، راسخ الجذور منذ الجيل الأول، وقد اتجه مؤشر بوصلته صوب مكانة مرموقة في الشعر العربي والعالمي!
الشاعر الفلسطيني في الداخل امتطى صهوة ثقافته وما ترجل عنها، على رغم الاختناق وضيق التنفس، بل شنّ وعيه وأدواته اللغوية اللاهبة ضد (...)