بصوت يكسوه الحزن والألم روى والد الضحية عمار محمد علي ل«عكاظ» اللحظات الأخيرة لابنه في المنزل، قائلا «عانقني طويلا قبل ذهابه للمدرسة والالتحاق بدروس التحفيظ في المساء، وظل يناديني ووالدته بأنه يريد تقبيلنا قبل الخروج من المنزل وودعنا بحرارة وكأنه (...)