تعود الناس أن يتحول الفنان والمغني إلى منشد أما أن يتحول المنشد إلى موسيقي فهذه حالة نادرة . فقد أعلن المنشد السابق والفنان الحالي عبدالله السكيتي عن عزمه وعمله على إعداد عددا من الاغاني الموسيقية التي ينوي أن يوزعها على mpc و lpc ويتحدث الفديو الكليب الجديد عن معاناة الفقر ويقول المنشد السكيتي أنه يدرس حاليا البكالريوس في معهد الموسيقى في العاصمة المصرية القاهرة وتحدث السكيتي عن صعوبة العمل الغنائي واختلافه عن العمل الإنشادي وأنه عمل يحتاج إلى أضعاف العمل الإنشادي ومفيدا بقرب انتهاء عمله وألبومه الموسيقي الأول الذي قال فيه أنا لست مجاملا حتى أكذب على الناس وأخرج الموسيقى بغير إسمها ! وينوي السكيتي في مشروع قادم لفتح معهد للموسيقى بالسعودية وذلك للإستفادة من الموسيقى في العمل الإسلامي وكمايقول يهدف فيها لتطوير قدرات الدعاة والخطباء وأئمة المساجد والمنشدين . وختم السكيتي حديثه انه على استعداد لتحمل ومواجهة التهم الذتي ستطلق ضده فقد اتهم قبل ذلك بالزندقة وأنه أحد أصابع الماسونية وقال .أنا لا أحب الخداع؛ لأنني صريح، فحين قدمت آهات قدمتها دون موسيقى، وعندما أردت أن أقدم موسيقى أعلنتها صريحة وقلت إني سأصدر ألبوماً موسيقياً، وليس مثل بعض المنشدين الذين يدمجون مع آهاتهم أصواتاً موسيقية بصوت منخفض جداً في غش وخداع، وهو ما لا أرضاه.