طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم 11 شعبان 1436 ه الموافق 29 مايو 2015 م بالعناوين الرئيسية التالية: خادم الحرمين يصل إلى مكةالمكرمة قادماً من جدة الملك سلمان يوجه بإعادة بناء «مسجد القديح» بيان هيئة كبار العلماء: جريمة القديح هتكت حرمة الأنفس المعصومة والأموال المحترمة.. وحرمات الأمن والاستقرار الأمن البحريني يطيح بمطلوب أمني في كرانه مجلس النواب اللبناني يحدد 3 يونيو لانتخاب الرئيس وزراء خارجية التعاون الإسلامي يؤكدون في الالتزام بأهداف ومبادئ المنظمة مقتل 18 مسلحاً حوثياً وجرح العشرات في مواجهات عنيفة بصرواح الحوثيون وقوات صالح ينتقمون لخسائرهم في مأرب وتعز باستهداف المدنيين.. والمقاومة الشعبية في إب تعلن تأسيس مجلس يتولى الترتيب والتنسيق غدر الميليشيات الحوثية ينهي مباراة كرة قدم لأطفال وشباب أبين ويقتبهم بقذفية هاون البحرين تدعو إلى اعتماد إستراتيجيات جديدة للتصدي للحركات الإرهابية انتخابات رئاسة «الفيفا» بين عاصفة الفضائح وزلزال القضاء محاكمة 34 شخصاً بالجزائر لإنشائهم تنظيم إرهابي باكستان تؤكد أن امتلاكها للسلاح النووي عزز قدراتها الدفاعية تدمير 90% من مخزونات الأسلحة الكيميائية في العالم باكستان تتهم الهند رسمياً بتغذية الإرهاب واشنطن: تزايد خطر «داعش» يستدعي إبقاء برنامج المراقبة جورج باتاكي يعلن ترشحه لانتخابات الرئاسة الأميركية واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي. وقالت صحيفة "عكاظ" فى كلمتها ان السياسة التي ينتهجها حزب الله بامتياز هي خدمة الحرب الطائفية والإرهابية في لبنانوالعراق وسوريا واليمن لدعم المشروع الإيراني الطائفي والذي يهدف لتدمير مقدرات الأمة العربية وتحويل دولها إلى بؤر صراع إرهابية وطائفية. وبينت ان حزب الله هو المسؤول عن كل البؤر المشتعلة التي أوقدها النظام الإيراني في العالم العربي من اليمن مرورا بالعراق وسوريا وانتهاء بلبنان. واشارت الى إن سلوك حزب الله الإرهابي هو الذي أوصل الأمور إلى وضع قياديين من حزب الله على لوائح الإرهاب. واشارت صحيفة "الوطن" ان لوران فابيوس وزير خارجية فرنسا لم ياتي بجديد عندما حذر قبل أيام من أن العراق وسورية مهددان بالتقسيم، ما لم يتم تعزيز التحالف الدولي ضد "داعش". واعتبرت ان "داعش" يمثل خطرا حقيقيا على المنطقة. لماذا؟ لأن سيطرته على مناطق في العراق أدهشت الجميع. ولأن نظام الأسد يخسر في سورية، فهذا أمر مفرح، لكن القلق يزداد أيضا، لأن هذا التنظيم وأشباهه قد يكون البديل الوحيد في بعض المناطق السورية كما يحدث الآن. واوضحت إن تعزيز التحالف ضد "داعش" في العراق وسورية، ضرورة يفرضها الواقع في مناطق الصراع تلك. لأنه إذا لم ينجح التحالف في وقف المد الداعشي فإن الحريق سيشتعل في باقي الخرائط العربية الأخرى. وابرزت صحيفة "الشرق" انة منذ اللحظة الأولى لانقلابهم على الشرعية اليمنية؛ عَمدَ الحوثيون إلى إطالة أمد الأزمة السياسية، وأمد المواجهات الميدانية. واوضحت انة بعد مرور عدة أسابيع على بدء الأزمة؛ يمكن القول إنهم خسروا الرهان، وإن فرص الحفاظ على مكاسبهم تتلاشى تماماً. وفندت بقولها ضاقت عليهم أرض اليمن، ولفظتهم المحافظة تلو الأخرى، وتحققت مقولة المتحدث باسم التحالف العربي حينما قال في بداية «عاصفة الحزم»: لن توجد بقعة آمنة للتمرد على الأرض اليمنية. وقالت صحيفة "اليوم" ما زالت الميليشيات الحوثية وقوات صالح تعيث في الأرض اليمنية تخريبا وتدميرا وقتلا، رغم أن قوات التحالف التزمت بضبط النفس على أمل أن تعيد تلك الميليشيات والقوات حساباتها من جديد. ومضت تقول إن خرق الهدنة التي أعلنتها قوات التحالف يعني فيما يعنيه أن الميليشيات الحوثية وقوات صالح تسعى لافشال أي مخطط سلمي يستهدف عودة الاستقرار لليمن بعودة الشرعية المغتصبة اليه من جديد؛ لتنعم أراضيه بالأمن وينعم اليمنيون بالسلام. وزادت بان مؤتمر الرياض رسم الخطوط الواضحة العريضة من أجل انقاذ اليمن وبناء دولته الاتحادية تحت رعاية مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وقد اتفق اليمنيون في ذلك المؤتمر على انفاذ الخطوات الايجابية التي من شأنها تحقيق الأمن والاستقرار لليمن وتطلعات شعبه . واعتبرت صحيفة "الرياض" أن كرة القدم أصبحت أداة سياسية لا يمكن الاستهانة بها وبقوة تأثيرها جماهيرياً، إذ أن الدخل المالي الذي تحققه كرة القدم وتحديداً استضافة كأس العالم الذي يقدر بمليارات إضافة إلى فرص العمل التي تخلقها تلك المناسبات الرياضية. وبينت ان كلام رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون الذي أعلن متحدثه بأن بلاده لا تدعم ترشيح بلاتر وتدعم الأمير علي بن الحسين، ليعقبه تصريح رئيس الاتحاد الانجليزي يعبر من خلاله استعداد بلاده لاستضافة كأس العالم 2018 بدلاً عن روسيا. وقالت ان هذا التعاطي الذي تقوده النخب السياسية في دول لها حضورها الدولي يعكس مدى اعتبار كرة القدم لعبة من خلالها يتم تصفية الحسابات السياسية، فالجانب الروسي يفسر تلك التصرفات بأنها جزء من حملة سياسية لضغط عليه من الغرب في إطار حصار تقوم به واشنطن وعواصم أوروبية نظير سياسات موسكو المعادية للجانب الغربي.