طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم 20 محرم 1436 ه الموافق 13 نوفمبر 2014 م بالعناوين الرئيسية التالية.. - خادم الحرمين يرعى مؤتمر القيادات الإدارية الحكومية.. صفر المقبل بالرياض. - الأمير مقرن يفتتح «خليجي 22» بإستاد الملك فهد الدولي.. مساء اليوم. - ولي ولي العهد يرعى حفل جائزة التميز للتعاملات الإلكترونية الحكومية ويكرم الفائزين. - الأمير مقرن: لا عذر بعد اليوم لمن يتأخر في التحول للتعاملات الإلكترونية الحكومية. - الأمير مقرن: المواطن سينجز المعاملات من منزله.. والتقنية تسهم في مكافحة الفساد. - الرئيس العراقي بحث مع وزير الخارجية ورئيس الاستخبارات العامة الأمور المشتركة. - الأمير خالد الفيصل يوجه بتكريم المميزين في إدارات التعليم والمدارس.. سنوياً. - الأمير منصور بن متعب يدشن بوابة الخدمات الإلكترونية لأمانة الطائف. - أمر ملكي بتعيين جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أميراً لمنطقة نجران. - عبر عن شكره للثقة الملكية الغالية.. الأمير جلوي بن عبدالعزيز: شرف لكل مواطن أن يعمل في خدمة قيادته وأبناء شعبه ودينه. - أمير المدينة يرعى الحفل الختامي لأعمال موسم الحج. - أمير تبوك يطلع على المشروعات البلدية الجديدة. - أمير الجوف يدشن أعمال المرصد الحضري لمدينة سكاكا ومحافظات المنطقة. - أمير حائل يشهد حفل جائزة حائل للقرآن الكريم.. اليوم. - أمير عسير يوجه بتعويض أصحاب ملكيات المفتاحة ووادي أبها. - الأمير فيصل بن خالد يرعى حفل تخريج الدفعة ال 38 من حفظة القرآن الكريم بالمنطقة. - الأمير بدر بن جلوي يفتتح ملتقى عطايا المعرفة الأول لجمعية زهرة بالأحساء. - وزير الحج يشكر القيادة الرشيدة على دعمها مشاريع الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة. - الوزير النعيمي: إنتاجنا من الغاز سيتضاعف.. والحديث عن «حرب أسعار بترول» دليل على سوء فهم. - إنطلاق التصفيات الأولية لمسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن بمكة المكرمة. - مؤتمر طبي عن أمراض الحساسية ونقص المناعة الوراثي للأطفال تنظمه مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية. - الإعلاميون السعوديون يزورون المركز الإعلامي لقمة العشرين بأستراليا. - أرامكو السعودية تدشن حملة «هدية المعرفة» ل1500 طالب وطالبة.. بجدة. - المملكة: الاعتداءات الإسرائيلية على الأقصى جريمة وتحدٍ لمشاعر المسلمين. - الأمير عبدالعزيز بن عبدالله يدعو إلى «تحرك إسلامي جماعي» لإنقاذ القدس. - الرئيس العراقي: وجدنا أبواب الرياض مفتوحة للعراقيين..والملك عبدالله أكد على ضرورة تطوير العلاقات بين البلدين. - رئيس مجلس الشيوخ الكندي يشيد بالدور الرائد لخادم الحرمين في الحوار العالمي. - الزياني : قادة دول التعاون يساندون تطوير العمل العسكري لمواجهة التحديات. - افتتاح الدورة ال 13 لمجلس الدفاع الخليجي المشترك بالكويت. - البحرين تحتضن اجتماعاً دولياً لمكافحة الإرهاب وغسيل الأموال. - وزير الداخلية الكويتي : تداعيات الأمن إقليمياً تتطلب توحيد الجهود والتعاون. - مستوطنون إسرائيليون يحرقون مسجدا في الضفة الغربية. - الغارات الأميركية قتلت 865 شخصاً في سورية منذ بدء عمليات (التحالف). - الأكراد يسدون طريق إمداد لداعش يؤدي إلى كوباني. - صنعاء: مقتل عشرات الحوثيين في هجوم .. و7 قتلى من القاعدة في غارة بشبوه - الشرطة الجزائرية تفكك خلية تجند مقاتلين في صفوف (داعش) .. والسلطات الألمانية تقبض على تسعة أشخاص بذات التهمة. - عدد ضحايا إيبولا تجاوز الخمسة آلاف. واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي. وشددت صحيفة.. "اليوم" ---------- .. في كلمتها، على أن المملكة لم تكن يوماً ما طرفاً في أي صراع عربي، ولم تحاول أن تشق الصف لتطلب من الآخرين اللحاق بها، وكانت على الدوام تسعى للملمة جموع الأمة، وتعمل كل ما في وسعها على جمع الكلمة للخروج بموقف واحد يتحدث بضمير الأمة. وأوضحت أن المملكة لم تتوان عن دورها في دعم أي قطر عربي يتعرض لأي نوع من المخاطر، في الوقت الذي لم تنشغل فيه في ترديد الشعارات أو تتصدر المنابر من أجل دعاية رخيصة ما تلبث أن تطير مع الهواء، كانت تريد أن تبقى أقدامها على الأرض، تعمل من أجل بناء الوطن، ورفاهية المواطن، الأمر الذي حوّلها إلى ورشة عمل كبرى دون أن تتأثر بتلك العواصف الترابية التي تحتدم من حولها، وتمنع الرؤية السليمة عن البعض، كوانت تعالج مواقفها بميزان الحكمة دون أن تتيح الفرصة لأي طرف أن يزايد عليها. وأشارت إلى أنه في الوقت الذي ينشغل فيه كل محيطنا العربي والإقليمي بالمعارك والصراعات إما على الهوية أو على التوجه السياسي واقتسام السلطة، تظل دول مجلس التعاون الخليجي، وفي مقدمتها المملكة تنشغل بورش عملها التنموية، ورفع كفاءة مستوى معيشة أبنائها، وبناء مستقبل الأجيال فيها. الوطن -------- وكتبت صحيفة "الوطن"، عن التكفير، واعتبرته ذريعة كبرى للتطرف والإرهاب؛ وأنه خط أحمر عريض لا ينبغي الاقتراب منه، وقد حذر الإسلام من تكفير المسلم أو إخراجه من الملة، وهذه التنظيمات الإرهابية التي تستند على شرعية التكفير لم تأت صدفة، ولم تظهر فجأة، ولم تكن ردة فعل سريعة لحدث معين، وإنما أتت نتيجة أخطاء سابقة وتراكمات فكرية وفقهية أصلت لهذه الأدبيات والفتاوى الضالة. وقالت: إن هذه التنظيمات لها رموزها الشرعيون، ولها فقهها وأحكامها وفتاواها واجتهاداتها التي أودت بشبابنا إلى مستنقعات الدم، فأشعلت الحروب والفتن، وكفرت المسلمين وأخرجتهم من الملة، وخرجت على الأنظمة والحكومات، وقتلت الأبرياء والمدنيين بكل همجية، واختزلت دين الرحمة والسلام في عصابات وأفراد مرضى همجيين، يظنون أن ما يفعلونه جهادا. وأشارت إلى أن على علماء المسلمين المخلصين، الذين يعون هذا العصر وما طرأ عليه، أن ينقحوا التراث الإسلامي من رواسب أدبيات وفتاوى التكفير والإقصاء؛ لأن مسؤوليتهم تتطلب إظهار الحق، وبيان الخلل في نهج بعض الدعاة والوعاظ المتشددين، وإظهار براءة هذا الدين مما علق به من أمراض التعصب والتطرف والجهل. عكاظ ------- أما صحيفة "عكاظ"، فسلطت الضوء على ملف العلاقات السعودية-اليمنية، معتبرة أن تأكيدات سفير خادم الحرمين الشريفين لدى اليمن، محمد سعيد آل جابر، على وقوف المملكة إلى جانب اليمن ودعم الجهود المبذولة لإنجاح المرحلة الانتقالية وترجمة مخرجات الحوار الوطني الشامل، خلال لقائه مع رئيس الوزراء اليمني خالد محفوظ بحاح في صنعاء والذي نقل خلاله ترحيب حكومة خادم الحرمين الشريفين بإعلان الرئيس اليمني هادي تشكيل الحكومة اليمنية الجديدة، وتحيات الملك عبدالله وسمو ولي العهد لرئيس الوزراء والتمنيات لهم بالنجاح والتوفيق في أداء مهامهم، جاءت بمثابة تجديد لمواقف المملكة الثابتة لدعم أمن واستقرار اليمن والذي يمر بمرحلة خطيرة جداً. وأبرزت أن العلاقات بين المملكة واليمن تعتبر علاقات استراتيجية وضاربة في الجذور وهناك آفاق مستقبلية لتعزيزها خلال المرحلة المقبلة. ويجيء تثمين رئيس الوزراء اليمني للدور الكبير الذي تضطلع به المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز دليلا إضافيا راسخا للعلاقات الاستراتجية القائمة بين المملكة واليمن هذه العلاقات التاريخية والأزلية التي أثبتت على مر العصور أنها علاقات راسخة وقوية. الرياض --------- ولفتت صحيفة "الرياض"، إلى أن الخطر الأكبر أن يتخلى الجميع عن القضية الفلسطينية، رغم بوادر اعترافات دولية جديدة، جاءت كرافد للحكومة الفلسطينية على أرضها، لكن من هي الحكومة ومن يمثل الفلسطينيين، إذا كان الجميع يخوض حروب الخلافات بالنيابة، ولمصلحة أعدائهم، وسيبقى المرض قائماً إلا بعلاج الطبيب الفلسطيني الذي يداوي الجراح، أو يحيلها لغرفة الإنعاش. وقالت: لا أحد من زعماء الدول العربية يستطيع جمع الفرقاء، لأن من غامروا في استضافتهم أو لقاءاتهم العابرة أو الشاملة، رأوا كيف أن المواثيق الموقعة فيما بينهم، برعايتهم، سرعان ما كان يأتي نقضها قبل أن يجف حبرها. وشددت على أن المستحيل هو الحقيقة في حل القضية الفلسطينية، ليس مع الساعين للسلام بين العرب وإسرائيل، وإنما مع الفلسطينيين أنفسهم، فقد عجزوا عن أن يوفروا بيئة ائتلاف أو مصالحة، أو تقارب بين وجهات النظر ولذلك انهار آخر اتفاق جديد بين حماس وفتح حين فُجرت في داخل غزة مكاتب ومقرات فتح، لتصعد الخلافات إلى العلن، وتذهب إلى حد الاتهامات. المدينة --------- ورأت صحيفة "المدينة"، أن الشعب الفلسطيني، لن يعدم وسيلة في مواصلة حقه المشروع في مقاومة المحتل والدفاع عن أرضه ومقدساته ووجوده بما في ذلك المقاومة السلمية وسلاح الحجارة، ودهس جنود الاحتلال وطعن المستوطنين البغاة ، فتلك هي أسلحته التي يمتلكها في مواجهة أقوى رابع جيش في العالم. واعتبرت أن النضال الفلسطيني وصمود القدس في وجه المخطط الصهيوني الاستيطاني التهويدي، يظل غير مجد ما لم تتحقق الوحدة الوطنية الفلسطينية وينتهي الانقسام الفلسطيني إلى غير رجعة بعد أن اتخذ في الآونة الأخيرة شكلاً خطيرًا قد ينهي انتفاضة القدس إذا لم تتم معالجته فورًا. وتابعت تقول: عندما تواصل إسرائيل عدوانها وانتهاكاتها للمسجد الأقصى بشكل يومي والعمل من أجل تقسيمه زمانيًا ومكانيًا كمرحلة تسبق هدمه بهدف امتصاص غضب الرأي العام العربي والإسلامي إذا ما تم هدمه دفعة واحدة، فإنها في واقع الأمر لا تستفز مشاعرالمقدسيين والشعب الفلسطيني والأمة وإنما أيضًا المجتمع الدولي بأسره الذي لم يعد يخفي استياءه من تلك الممارسات التي تشكل انتهاكًا صارخًا لكافة الاتفاقيات والمعاهدات والمواثيق والقرارات الدولية، لاسيما مع استمرار حكومة نتنياهو في مواصلة حملة الاستيطان المسعورة في الضفة الغربية واستمرار حصار قطاع غزة. الشرق -------- وألمحت صحيفة "الشرق"، إلى أن الرئيس باراك أوباما، يمثل المرحلة الأكثر فشلاً في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، وفقاً لاستطلاعات الرأي في واشنطن.. وقالت: إن هذا ما دفع بالرئيس الذي اقتربت ولايته الثانية على الانتهاء إلى أن يستعجل في حل الملف النووي الإيراني في محاولة أخيرة لبث الروح في إدارته وحزبه قبيل البدء في الانتخابات الرئاسية المقبلة، وتسجيل نصرٍ سهل، طالما أن الرغبة والإرادة لحل هذا الملف موجودة لدى طهرانوواشنطن، وهذا ما سيجعل تحقيقَ اختراق في هذا الملف ليس بعيدَ المنال طالما أن سيد البيت الأبيض وضع نصب عينيه الوصول إليه. ورأت أن طهران، بالتأكيد سترحب بعودة سفارة «الشيطان الأكبر» إلى بلادها طالما لا يَعْنِيها من الشيطان والحديث عن المقدسات سوى مصالحها. وأوضحت أن الرئيس الأمريكي أوباما الذي لم يقدم شيئا لأمريكا على الصعيد الخارجي خلال الست سنوات من وجوده في البيت الأبيض سوى انسحاب الجيش الأمريكي من العراق، يحاول بعد فشله في حل صراعات الشرق الأوسط أن يسجل إنجازا أو اختراقا يطمح الإيرانيون إلى الوصول إليه بإعادة العلاقات بين واشنطن وبلادهم.