استحضر موقع إيلاف في حلقات متّصلة أفكار الكتّاب والمفكّرين والأكاديميين، في صيغة قوْلٍ على قوْل، دوّنه الكاتب أو صرّح به في قضية ما، وهي أقرب الى القَوْلة والمَقالة القصيرة، على هيئة تغريدات وفيما يلي مجموعة تغريدات لأبرز الكتاب عن المسألة الطائفية عبد الرحمن الراشد الجدل الطائفي والقبلي أسهل وسيلة لإشعال الحروب، ومن دون وضع قواعد للعلاقة بين فئات المجتمع فلا يتعدى فريق على آخر، تكون الدولة طرفا ويكون البلد في خطر. عبدالله العوضي : معركة "القصير" أخرجت الطائفية من كُمونها، وأظهرت الوجه المذهبي بكل بشاعته. صالح القلاب: ما يجري من عمليات تطهير مذهبي وطائفي في مناطق الكثافة "السُنيّة" يدل على ان هناك جدية في تمزيق سوريا وتحويلها الى دويلات طائفية. . عبد الباري عطوان: أين المثقف العربي، وهل بات دوره متفرجا على انهيار منظومة قيم الهوية الجامعة لمصلحة التفتيت الطائفي والعرقي؟. عبد الله بن بجاد العتيبي: تناقضات الأكثرية والأقلية موجودةٌ على طول التاريخ وامتداد الجغرافيا، وفي منطقتنا لم يزل التعامل مع هذه الإشكالية يخضع لمفاهيم قديمةٍ. مشاري الذايدي: لأول مرة يشعر "السنة" في سوريا، بفاجعة فقدان الحكم وهم الذين تعودوا على حكم البلد منذ أيام الأمويين إلى أيام العثمانيين ثم في فترات الحكم الوطني بعد الاستقلال. يوسف الديني: يكفي أن نتذكر الحرب الضروس بين حزب الله ومقاتلي حركة أمل الشيعية في منتصف الثمانينات في لبنان كجزء من الآيديولوجيا السياسية التي تتفوق على منطق الطائفة. عدنان حسين إننا في العراق، في حرب أهلية طائفية.. ومن يرى غير ذلك إنما يتفادى افتضاح دوره فيها. وليد الزبيدي: فشل الأحزاب الإسلامية الطائفية، في إقامة جسور ثقة مع الشارع العراقي وفي المقدمة الطائفة التي تنتمي إليها. سركيس ابو زيد: هل تستطيع المواطنية استبدال الطائفية في لبنان، ليصبح أفراده مواطنين منتمين الى الوطن وليس الى الطائفة؟. سركيس نعوم: الدولة القائمة ستبقى عاجزة بكل مؤسساتها عن حماية المواطنين... لبنان دولة اصطناعية أو زائفة... يمكن الاستغناء عنها، كما يمكن استعمالها ساحة وأبناءها أدوات. سليمان الهتلان: أهمية ظهور أصوات معتدلة ومؤثرة من الشيعة والسنّة معاً للإسهام في إطفاء فتيل فتنة طائفية جديدة. يوسف الكويليت: لابد من إشراك كل التنوعات القومية والدينية في بناء سوريا جديدة، وليأخذوا بنهج غاندي في الهند الذي وحّد وطناً شديد التنوع. تركي الدخيل: صعود المد الطائفي ترافق ومجيء الثورة الإيرانية التي "سيّست المذاهب" بحيث جعلت من السنة عدواً للشيعة.. فيصل القاسم: أرجو أن لا يعتقد أتباع أي من الطوائف والمذاهب الإسلامية أن أمريكا تساند الواحدة ضد الأخرى من أجل سواد عيونها، إنما تفعل ذلك لضرب المسلمين بعضهم ببعض. علي الرز: الورقة العلوية هي الورقة التي لعب على تفاصيلها بشار الأسد بامتياز بغية حشد أبناء الطائفة الكريمة جميعاً خلف النظام. عبد الوهاب بدرخان: تحوّلت الأزمة إلى "معركة وجود" بالنسبة إلى علويي النظام في سوريا، فإما أن يبقى الحكم في أيديهم وإما أن يدمروا البلد. جمال خاشقجي: لا يمكن أن يكون هناك حوار من دون تسامح. حازم صاغية: اندلاع الثورة السوريّة ترك أثره الواضح على سنّة العراق رفعاً لمعنويّاتهم وتشجيعاً لهم على التجرّؤ على "حكم شيعيّ" غير مقبول منهم. محمد الرميحي: رسم خطوط التماس الطائفي القائم على التعصب المذهبي فتيله قصير، وقريب إلى الاشتعال. فهمي هويدي: الزوبعة التي أثارها حديث القرضاوي عن الشيعة كشفت النقاب عن وجود تيارين، احدهما مهجوس بالدفاع عن الطائفة، والثاني مشغول بالدفاع عن الامة. الياس ديري: ليس أمام اللبنانيين سوى أن يبلغوا سن الرشد وسن المسؤولية، كلهم جميعهم. بمن فيهم الأحزاب الطائفية والمذهبية المسلحة، والتي لا تتورّع عن زجّّ لبنان بأسره في إعصار لا حصر لأبعاده. علي الشريمي: لم تكن الحرب التي دارت بين الدولتين الصفوية والعثمانية طائفية، بل كانت سياسية لتعزيز شرعيتهما، وكانت مغلفة بغطاء طائفي. محمد بن عبد اللطيف ال الشيخ لا أعتقد أن عصراً من عصور التاريخ الإسلامي رأى على أرض الواقع مآلات (التّعجل) بالتكفير والردة والإخراج من الملة مثل عصرنا. على حمادة: الحديث عن مشروع الكانتون العلوي صار على كل شفة ولسان باعتباره الخطة باء في حال انهيار النظام في الجنوب ودمشق. مكرم محمد أحمد: شرارة الحرب الطائفية بين السنة والشيعة يمكن ان تعصف بأمن لبنان المنقسم على نفسه بسبب مضاعفات الازمة السورية.