الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
المرأة السعودية.. دور محوري في التنمية والتغيير
الملك وولي العهد يتبرعان ب70 مليون ريال ل«حملة العمل الخيري»
مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية تحصل على شهادة الريادة الذهبية في تصميم الطاقة والبيئة النظيفة LEED
الذهب يفقد مستوياته القياسية المرتفعة مع إعفاء صناعة السيارات من الرسوم الجمركية
المملكة تدين جرائم المجموعات الخارجة عن القانون في سورية.. وترحب باستضافة اللقاء الأميركي - الأوكراني
ثلاثة شهداء في قصف إسرائيلي شرقي رفح.. ومنع إدخال المساعدات لغزة مستمر
زيلينسكي يدعو إلى تشديد العقوبات على روسيا
النصر والفوز الأهم
كنو يمدد عقده مع الهلال
النجم الأزرق .. المصيف .. القارة والعلمين تصعد لدوري الدرجة الثالثة
التعاون يعبر ضمك بثلاثية
الرياض يفوز على الأخدود في دوري روشن
الدوادمي الأعلى في الأمطار
سارة بنت خالد ترعى حفل السحور السنوي ل"إنسان"
370 كشافاً يقدمون خدمات إنسانية لزوار المسجد النبوي
40 مبدعًا يمثلون المملكة في آيسف 2025
"مشروع الأمير محمد بن سلمان" يجدد مسجد الدويد بالحدود الشمالية
«رواشين» التوسعة.. لمسة تراث وتخليد تاريخ
تقنيات عالية لأنظمة الصوت بالحرم المكي
أجواء روحانية ومزيج من العادات الرمضانية يعيشها المقيمون في المملكة
حملة "صم بصحة" تسجل ملياري خطوة
الصيام الإلكتروني
%59 من السعوديين لا يمارسون الأنشطة الثقافية.. وجازان تتصدر
2027 عام الحسم أم استمرار الجمود في مضيق تايوان؟
براءة اختراع لكشف سوسة النخيل
فلسفة الطير: حكمة العلوّ ورؤية ما لا يُرى
حين تربي طفلك فأنت تصنع مجتمعا
العلم شامخ والدعوة مفتوحة
وزارة الداخلية.. منظومة متكاملة لأمن وطمأنينة قاصدي الحرم النبوي
المرأة ومأزق المربع الأول
الدولة بين واجبات السياسة وفنون الإدارة 2/2
"حارة الأحمدي" تقيم أطول مائدة رمضانية في جازان من صنيع الأمهات
الجامعة العربية تدين تصاعد العنف في الساحل السوري
أمير نجران يقلد الشمري رتبته
نائب أمير حائل يستقبل العياد
الذكاء الاصطناعي يقتحم المطبخ
تقنية متطورة لاستئصال أورام الدماغ
موقف لودي من مواجهة الهلال وباختاكور
الفتح يعاود تدريباته و "دجانيني" يواصل برنامجه العلاجي
كفاءة الإنفاق بالتعليم تلغي اللجان المركزية
تبرعات إحسان تتجاوز 700 مليون ريال في نسختها الخامسة
Pressreader: السعودية الخيار الجذاب للدبلوماسية العالمية
في يومها العالمي.. المرأة السعودية تتقدم وتشارك بفعالية في بناء الوطن
أمير القصيم يشارك أبنائه الأيتام وذوي الإعاقة مأدبة الإفطار
صناعة المدير الجنرال
كيف تنجح الدراما المستقاة من رواية؟
الجامعة العربية تتابع بقلق بالغ تطورات الأوضاع الأمنية في سوريا
أمين الشرقية يدشن انطلاق مهرجان "أيام سوق الحب 5" بالدمام
النصر يتعادل إيجابياً مع الشباب في دوري روشن للمحترفين
"جنى" ذات ال (17) ربيعاً في خدمة المعتمرين والمصلين والصوام
تدريب لهيئة الهلال الأحمر السعودي في مول الباحة ضمن مشروع "معاذ" للسلامة الإسعافية
بلدية محافظة رياض الخبراء تزين شوارعها تزامنًا مع الشهر الفضيل
مساجد بيش تواصل تنفيذ مبادراتها التطوعية والإنسانية بمساجد المحافظة
أمير منطقة جازان يشارك رجال الأمن في الميدان إفطارهم الرمضاني
رئيس محكمة استئناف جازان وقائد حرس الحدود بالمنطقة يزوران أسرة الخرد
تحذيرات أممية من شح الغذاء في القطاع.. وجنوب إفريقيا: إسرائيل تستخدم التجويع سلاحاً للإبادة الجماعية
9500 معتقل فلسطيني في سجون الاحتلال بينهم 350 طفلًا
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
من يخرِجُ مصرَ من الليلِ المعتمِ؟
شريف قنديل السعودية
نشر في
أنباؤكم
يوم 09 - 07 - 2013
كما توقَّعنَا، وتوقَّعَ كلُّ ذِي عقلٍ وبصيرةٍ داخلَ وخارجَ مصرَ.. وقعت الواقعةُ، وسالت الدماءُ أنهارًا! إنّها دماءٌ مصريةٌ لا معادية! إنّها دماءٌ مسلمةٌ ليلةَ رؤيةِ هلالِ شهرِ رمضانَ المعظمِ.. بانت الرؤيةُ المعتمةُ لواقعِ مصرَ ومستقبلِهَا القريبِ!
مَن ضربَ مَن؟ مَن قتلَ مَن؟ مَن الذي بدَأ؟ مَن الذي أثارَ؟ ومَن الذي ثارَ؟ مَن الذي سيلحقهُ العارُ! التحقيقاتُ جاريةٌ، والملفاتُ جاهزةٌ، ومصرُ كلُّهَا جاهزةٌ لمزيدٍ من الدمِ إذَا لمْ يرعوِ الجميعُ لتخرجَ مصرُ من الظلِّ المظلمِ، ومن الليلِ المعتمِ!
هلْ هُم الفلولُ، أم البلطجيةُ، أمْ أيّ جهةٍ أجنبيةٍ؟ لا فرق! هلْ هُو الحماسُ، أمْ هِي حماسٌ؟ لا فرق! إنّه الرصاصُ الحيُّ، وقدْ انهمرَ علَى رؤوسِ المصريينَ!
لماذا ذهبُوا إلى هناكَ؟ مَن الجانِي، ومَن المجنِي عليه؟ مَن الظالمُ، ومَن المظلومُ؟ إنّه الشعبُ المظلومُ، والجيشُ المظلومُ، والقلبُ المكلومُ على مصرَ كلّها!.
الرصاصُ (ميري)! الرصاصُ "مدني"! الرصاصُ من البلطجيةِ! الرصاصُ من "الأمنِ" لا فرق! مصرُ تغرقُ في أنهارِ الدمِ!
مَن المسؤولُ؟ الرئيسُ المعزولُ! الرئيسُ الانتقاليُّ، أو المنقولُ؟! مَن ينتقمُ ممّن؟! اللهُ وحده هُو المنتقمُ مِن كلِّ مَن ساهَمَ ويساهِمُ في هدرِ نقطةِ دمٍ!
شيئًا فشيئًا، ومع نهمِ الإعلامِ الرسميِّ قبلَ الخاصِّ يتعرّى الغطاءُ، وينمُو في مصرَ مصطلحُ "الأعداء".. هؤلاء أعداءُ الوطنِ.. هؤلاء هُم الأعداءُ، وأولئكَ هُم الفضلاءُ.. حتّى الأخلّاء باتُوا هُم الأعداء.. وهذَا دليلُهم دمٌ.. ورداءٌ.. وهُم جميعًا الجرمُ.. والشركاءُ!
ستقولُ ال"بي بي سي"، وتقولُ ال"سي إن إن"، وكلٌّ يأتي بأفلامِهِ.. وكلٌّ يستحضرُ لقطاتِهِ وملفاتِهِ.. وكلٌّ يستدعِي مأساتِهِ.. والحقُّ أنَّه فيلمٌ واحدٌ كبيرٌ، أسود وأسود"، اسمُه "حرقُ مصرَ"!.
ها هُو الإعلامُ الرسميُّ "تصوّر" يعجنُهَا أكثر ممّا هي معجونةٌ، فيستضيف صباحَ يومِ المجزرةِ القطبَ اليساريَّ، أو عضوَ الحزبِ الشيوعيِّ، أو الماركسيِّ، أو سمّهِ كمَا شئتَ ليتحدَّثَ عن سببِ نزولِ الآيةِ الكريمةِ "إنَّ اللهَ لاَ يحبُّ كلَّ خوَّانٍ كفورٍ"، ويردُّ شيخٌ وقورٌ: لا يَا دكتور.. لاَ يا دكتور.. فتنزل أغنية باسم الله.. باسم الله.. الله أكبر.. باسم الله.. باسم الله!
إنّهم 42 مصريًّا قُتلُوا في الفتنةِ لاَ في سيناءَ! إنَّهم قُتلوا في ساحةٍ أخرى غير تلكَ التِي راحَ من أجلِها الشهداءُ! مَن قتلَهم؟ مَن الذي بدَأ؟ مَن الذي انتهَى؟ مَن الذي انتشَى وينتشِي الآنَ؟!
كلُّ مَن ينتشِي لا يحبُّ جيشَ مصرَ، ولاَ شعبَ مصرَ!
كلُّ مَن يفرحُ بإزهاقِ روحٍ أيًّا كانتْ، وأيًّا كانَ زاهقهَا، حتى ولوْ كانَ مِن طرفٍ ثالثٍ، أوْ رابعٍ، أوْ خامسٍ لاَ يحبُّ مصرَ!
ومِن جديدٍ يفتِي السعيد: "كِده غلط؛ لأن فيه عشرة ملايين مسيحي هيكرهوكم"!! هلْ هناكَ تحريضٌ أكثرَ من ذلكَ؟ هلْ هناكَ عكٌّ أكثر من ذلكَ؟! لاحظْ أنَّ الدكتورَ رفعت هو قطبٌ سياسيٌّ بارزٌ كانَ من المفروضِ أنْ يكونَ عضوًا في لجنةِ المصالحةِ!!
ويبقى السؤالُ: مَن الذِي سيتوسَّطُ الآنَ بينَ الطرفين؟! لقدْ انفضَّ شركاءُ التحالفِ من فرطِ، أو هولِ ما شاهدُوه!
السلفيونَ الذينَ كانُوا بالأمسِ، وكنَّا معَهم نتمنّى أن يبقَى بابُ الحوارِ مفتوحًا، أو حتّى مواربًا أعلنوا انسحابَهم!
نادر بكار الذِي شكَا منه الجميعُ لانحيازهِ لمعسكرٍ دونَ آخرَ أعلنَ انسحابَهُ!
عبدالمنعم أبوالفتوح الذِي آثرَ الانزواءَ بعيدًا عن الموقفِ قبلَ أنْ يظهرَ بالأمسِ القريبِ علَى يسارِ الرئيسِ الانتقاليّ أعلنَ انسحابَه! فمَن أينَ نأتِي بوسطاءَ وقدْ زادَت الغُمَّة؟!
علماءُ مصرَ الذين كانُوا يُستعانُ بِهم ليسَ للمصالحةِ في
الجزائرِ
وأفغانستان
، وإنّما في العراقِ والسودانِ غاضبونَ! شيخُ الأزهرِ غاضبٌ ومغضوبٌ منهُ! المفتِي غاضبٌ ومغضوبٌ منهُ! الجيشُ غاضبٌ ومغضوبٌ منهُ! المفكرونَ الكبارُ من أمثالِ البشريّ والعوّا غاضبونَ، بلْ ومغضوبٌ منهُم!
واهِمٌ مَن يتصوّر أنَّ المسألةَ كلَّها يومٌ أو يومان، أسبوع أو أسبوعان وتنتهي! كلُّ الدلائلِ تشيرُ إلى ذلكَ.
رياحُ اللبننةِ تهبُّ بشدةٍ، وعلاماتُ الأفغنةِ تبدُو واضحةً! وقرائنُ الصوملةِ باتتْ مشاهدةً.
وأبدًا لنْ تكونَ مصرُ لبنانَ، ولا الصومالَ، أو
أفغانستانَ
، مهما أحال السفّاحونَ، والسماسرةُ الإخوةَ أعداءً.. والوطنَ شظايَا وهباءً.. وصلةَ الرحمِ دماءً!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
من يخرِجُ مصرَ من الليلِ المعتمِ؟
بيان من القرضاوي حول الثورة الشعبية في مصر
السلطةُ والمعارضةُ المصريتان تتنازعان علَى ربعِ دولةٍ!!
إضاءة
مِقصّ وَ مِشرَط و حُقنة مَوْتْ .. ! [ قبلَ البَصقهْ ب ثانِيَهْ ]
كلمة أحمد معاذ الخطيب الحسني الى أمين عام حزب الله حسن نصرالله
أبلغ عن إشهار غير لائق