الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
الأردن يدين قطع سلطات الإحتلال الكهرباء عن قطاع غزة
أمين تبوك: لدينا أكثر من 120 فرصة استثمارية متنوعة
سفير خادم الحرمين لدى البحرين يقيم مأدبة إفطار رمضاني
محافظ الخرج يشارك أبناء "إنسان" مأدبة الإفطار
المملكة واحة استقرار
سورية تعلن استعادة الأمن في محافظات الساحل
إطلاق «الواحة» أول مشغل بملكية سعودية بالأسواق الحرة
«مشروع الأمير محمد بن سلمان» يجدد مسجدي «الحزيمي» و«الفتح»
سلمان بن سلطان يدشن مشروعات بحثية لتوثيق تاريخ المدينة المنورة
الداخلية تصدر دليلًا إرشاديًا لأمن المعتمرين والمصلين في رمضان
هوية إسلامية وتاريخ متجذر
استمرار مبادرة "لك مثل اجره " التي اطلقها فريق قوة عطاء
الإنتاج الصناعي يسجل نموًا بنسبة 1.3% في يناير 2025
أمير تبوك يرعى حفل يوم البر السنوي ويكرم الجمعيات الفائزة بجائزة تبوك للعطاء
نائب أمير المنطقة الشرقية: العلم السعودي رمز للوحدة والاعتزاز بالهوية الوطنية
النصر يستعيد رونالدو ولاجامي
من قلب التاريخ: فعاليات "قلعة تاروت" تعيد إحياء التراث الرمضاني
«سلمان للإغاثة» يدشن مشروع سلة "إطعام" الرمضاني ومشروع "كنف" في لبنان
السياحة تعلن عن تجاوز عدد الغرف المرخصة في مكة 268 ألفًا بنسبة نمو 64%
الجمارك تحبط تهريب أكثر من 1.3 مليون حبة "كبتاجون" مُخبأة في إرسالية أجهزة تكييف
المسلم في عين العاصفة
اتفاقية تعاون بين شركة حرف السعودية وشركة شكرا لخدمات الأعمال لدعم الحرفيين
حساب المواطن: 3 مليارات ريال مخصص دعم شهر مارس
اتفاقية تعاون بين تجمع الرياض الصحي الثالث ومستشفى الملك فيصل التخصصي
في ختام الجولة 25 من " يلو".. النجمة والعدالة في صراع شرس على الوصافة
أنهى ارتباطه بها.. فقتلته واختفت
42 شهيدًا ومصابا في غزة خلال 24 ساعة
في ترتيب الأكاديمية الوطنية للمخترعين الأمريكية.. الجامعات السعودية تتصدر قائمة أفضل 100 جامعة في العالم
خلال حفلها السنوي بالمدينة.. «آل رفيق الثقافية» تكرم عدداً من الشخصيات
300 مليون دولار.. طلاق محتمل بين جورج كلوني وزوجته اللبنانية
اليمن.. إتلاف ألغام حوثية في مأرب
تجاوز ال"45″ عاماً.. الإفطار الجماعي يجدد ذكريات «حارة البخارية»
مخيم عائلة شبيرق بأملج لإفطار الصائمين
مواقف ذوي الإعاقة
اغتراب الأساتذة في فضاء المعرفة
مدير الأمن العام يرأس اجتماع اللجنة الأمنية بالحج
خيام الندم
الغذامي والبازعي والمسلم.. ثلاثتهم أثروا المشهد بالسلبية والشخصنة
الشيخوخة إرث الماضي وحكمة الحاضر لبناء المستقبل
الكشافة في المسجد النبوي أيادٍ بيضاء في خدمة الزوار
سعود يعود بعد غياب لتشكيلة روما
الأمير سعود بن نهار يستقبل قائد منطقة الطائف العسكرية
فيجا يربك حسابات الأهلي
السالم يبتعد بصدارة المحليين
تمبكتي يعود أمام باختاكور
الاتحاد يجهز ميتاي للرياض
فتيات الكشافة السعودية روح وثّابة في خدمة المعتمرين في رمضان
قطاع ومستشفى تنومة يُفعّل "التوعية بالعنف الأُسري"
أبها للولادة والأطفال يُفعّل حملة "التطعيم ضد شلل الأطفال" و "البسمة دواء"
مستشفى خميس مشيط العام يُنظّم فعالية "اليوم العالمي للزواج الصحي"
فرض الضغوط وتعزيز الدعم إستراتيجية بورتمان لسلام أوكرانيا
"تكفى لا تعطيني" تحاصر عصابات التسول
شبكة مالية حوثية للهروب من العقوبات
نعتز بالمرأة القائدة المرأة التي تصنع الفرق
"أمّ القُرى" تحصد شهادة الآيزو الدَّوليَّة في مجال أمن المعلومات ومجال الأمن السيبراني
أمير منطقة جازان يتسلم التقرير السنوي لجمعية الأمير محمد بن ناصر للإسكان التنموي
العلم شامخ والدعوة مفتوحة
الجامعة العربية تدين تصاعد العنف في الساحل السوري
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
مَزاعِم الكُتَّاب في علاقتهم بالدياب..
!
نشر في
أنباؤكم
يوم 23 - 04 - 2011
أحمد عبدالرحمن العرفج -
المدينة
السعدية
قَبل أيَّام رَحل عَن دُنيانا الأديب الصَّديق والكَاتِب الأنيق «أبو غنوة» محمد صادق دياب، وقَد ازدحمَت أعمدة الصُّحف بالكِتَابة عَنه وحَوله، ممَّن يَعرفه وممَّن لا يَعرفه، وهَذا يَدلُّ عَلى الشّعبيّة الجَارِفة التي يَستوطنها أديبنا الرَّاحل في قلوب النَّاس..!
ومِن المُلاحظ أنَّ الكَثيرين يَدّعون صَداقة الأستاذ «محمد صادق دياب»، وأنَّه مِن أقرَب النَّاس إليهم، ولكن وأنا أقرأ كُتُب الرَّاحِل -كعَادتي عِندَما يَموت أديب مُحبَّب إلى نَفسي للتَّواصل مَعه مِن خلال كُتبه- وَقعَتْ عَيني عَلى مَقال لَه عَن الصَّداقة، كَتبه في كِتَابه الذي طُبع قَبل عَشر سَنوات تَحت عِنوان: «امرأة وفنجان قَهوة»، حيثُ يَقول:
(كَان بين الكَاتِب السَّاخِر «برنارد شو» وبين السّياسي البريطاني «ونستون تشرشل»؛ صَداقة وَثيقة تَسمح لَهما بأن يَتبادلا نَوعاً ثَقيلاً مِن المُداعبة، وقد استغل «برنارد شو» فُرصة عَرض إحدَى مسرحيّاته، فبَعث إلى «تشرشل» ببطَاقتي دَعوة، مُشيراً إلى أنَّ إحدَاهما لَه والثَّانية لصَديقه -إذا كَان لَه صَديق-! تَذكَّرتُ هَذه الحِكَاية وأنا أُراجِع المُفكِّرة التي تَضمُ أرقَام هَواتف «أصدقائي»، بَعد أن امتَلأت عَن آخرها، في مُحاولة لتَخفيف أعبَائها، وقد قَرَّرتُ أن لا أُبقي بِها مِن الأرقَام إلَّا أرقَام الأصدقاء الحَقيقيين.. وبَعد عَمليّات جَرد مُعقَّدة لمَواقف الكَثيرين مَعي، ومَواقفي مَع الكَثيرين، اكتشفتُ أنَّني لَم أصل إلى دَرجة «تشرشل»، وإن كُنتُ لَم أعد في حَاجة إلى «نوتة»، فالأصدقَاء الحقيقيّون مِن القِلَّة، بحيثُ لا أحتاج إلى مُفكّرة لتَذكُّر أرقام هَواتفهم، وهُم كالتَّالي: وَاحد «مَات»، وواحد «فَات»، وثلاثة أربعة ب»النيّات». وفي مُحاولة لإضفَاء صفة الموضوعيّة عَلى هَذا التَّقويم رُحتُ أسأل نَفسي: مَن يَتحمَّل مَسؤوليّة هَذا التَّناقص في عَدد الأصدقاء الحَقيقيّين في حَياتنا المُعاصرة، أنَا أم الآخرون أم طَبيعة النَّاس..؟! «الزَّمن» مُتَّهم لأنَّه جَعل لهاث رَكضنا يَطغى عَلى كُلِّ شَيء.. «هُم» لأنَّ دَرجة حَرارة صَداقتهم ظَلَّت تَتغيّر كالنَّشرة الجويّة -صعوداً وهبوطاً- بحَسب المَصالح والمَواقع والظّروف..؟! «أنَا» لأنَّني قَد أكون وَاحداً مِن ال»هُم» في مرآة الآخرين، بَعيداً عن مرآة «الأنا» التي اعتدتُ أن أرى نَفسي فِيها نَقيًّا وفيًّا مُخلصاً، تَماماً كَما يَرى الآخرون ذَواتهم). كِتَاب «امرأة وفنجان قَهوة» ص51-52..!
حَسناً.. مَاذا بَقي..؟!
بَقي القَول: إنَّ هُناك ظَاهرة بَدأت تَنشأ في السّعوديّة، وهي أنَّ المرء يُلمِّع نَفسه مِن خلال المُتاجرة بالأموَات، فهَذا يَزعم أنَّه أجرَى آخر لِقَاء مَع الميّت، وذَاك ينسب لَه قصصاً لا نَدري عَن صحّتها، وثَالث يَدّعي أنَّ الميّت أسرَّ لَه بأشياء كَثيرة، وأنَّه آخر مَن اتّصل بهِ قَبل أن تُوافيه المنيّة، ولَكن هَذا المَقال لأُستاذنا الدياب -رَحمه الله- يُؤكِّد لَنا أنَّ أصدقاء الدياب قَليلون جدًّا، لا يَتجاوزون أصابع اليد الوَاحدة، وهذا المَقال وَافٍ بلا نُقصان، ولا يَحتاج إلى أي بُرهان..!.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
مَزاعِم الكُتَّاب في علاقتهم بالدياب..!
محمد صادق دياب .. صائغ الكلام الجميل وعراب بدايات جيل
رحل عن دنيانا ولسان حاله يقول «حجازي ومختلف جدا»
الهَفْوَة فِي تَحْرِيم الشَّاي وَالقَهْوَة
محمد صادق دياب وداعاً .. كبار الأدباء والمثقفين والإعلاميين يرثون الفقيد الكريم
null
أبلغ عن إشهار غير لائق