الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
أسعار الذهب تقفز فوق 2,919 دولاراً
«العقار»: 20,342 إعلاناً مخالفاً بالأماكن العامة
نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يصل القاهرة للمشاركة في القمة العربية غير العادية
فيصل بن فهد بن مقرن يطلع على برامج جمعية الملك عبدالعزيز الخيرية بحائل
"الجميح للطاقة والمياه" توقع اتفاقية نقل مياه مشروع خطوط أنابيب نقل المياه المستقل الجبيل - بريدة
مؤشر الأسهم السعودية يغلق منخفضًا 192 نقطة
مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد الدويد بالحدود الشمالية ويحفظ مكانته
القمة العربية الطارئة تعتمد خطة مستقبل غزة
هطول أمطار في 6 مناطق.. والمدينة المنورة تسجّل أعلى كمية ب13.2 ملم
أوكرانيا: مستعدون لتوقيع اتفاق المعادن
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 20 فلسطينيًا من الضفة الغربية
محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية تعزز أعمالها البيئية بانضمام 66 مفتشًا ومفتشة
أمير المنطقة الشرقية يستقبل المهنئين بشهر رمضان
أمانة المدينة تعزز خدماتها الرمضانية لخدمة الأهالي والزوار
طلاب جمعية مكنون يحققون إنجازات مبهرة في مسابقة الملك سلمان لحفظ القرآن الكريم
1.637 تريليون ريال إيرادات أرامكو بنهاية 2024 بتراجع طفيف مقارنةً ب2023
أكبر عذاب تعيشه الأجيال ان يحكمهم الموتى
بالأرقام.. غياب رونالدو أزمة مستمرة في النصر
من الرياض.. جوزيف عون يعلن التزامه باتفاق الطائف وسيادة الدولة
الإيمان الرحماني مقابل الفقهي
موعد مباراة الأهلي والريان في دوري أبطال آسيا للنخبة
في بيان مشترك..السعودية ولبنان تؤكدان أهمية تعزيز العمل العربي وتنسيق المواقف تجاه القضايا المهمة
أبٌ يتنازل عن قاتل ابنه بعد دفنه
وزير الدفاع يبحث مع نائب رئيس الوزراء السلوفاكي علاقات البلدين في المجال الدفاعي
تعليق الدراسة وتحويلها عن بعد في عددٍ من مناطق المملكة
قدموا للسلام على سموه وتهنئته بحلول شهر رمضان.. ولي العهد يستقبل المفتي والأمراء والعلماء والوزراء والمواطنين
في ذهاب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا.. أتلتيكو مدريد لإنهاء عقدة الجار.. وأرسنال لتعويض خيبته المحلية
مهرجان "سماء العلا" يستلهم روح المسافرين في الصحاري
منعطف إجباري
عقوبات ضد الشاحنات الأجنبية المستخدمة في نقل البضائع داخلياً
غزارة الدورة الشهرية.. العلاج (2)
الأمير سعود بن نهار يستقبل المهنئين بشهر رمضان
ليالي الحاده الرمضانية 2 تنطلق بالشراكة مع القطاع الخاص
تعليم الطائف ينشر ثقافة الظواهر الجوية في المجتمع المدرسي والتعليمي
نائب أمير منطقة مكة يستقبل مدير عام فرع الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف
رئيس المجلس الفخري يعتمد لجنة التنمية بالمجلس الفخري لجمعية المودة
قطاع ومستشفى تنومة يُنظّم فعالية "اليوم العالمي للزواج الصحي"
والدة الزميل محمد مانع في ذمة الله
أمير القصيم يرفع الشكر للقيادة على إعتماد تنفيذ مشروع خط أنابيب نقل المياه المستقل (الجبيل – بريدة)
جمعية «أدبي الطائف» تعقد أول اجتماع لمجلسها الجديد
ياسر جلال ل «عكاظ»: أنا معجب بمقالب شقيقي «رامز»
محمد بن علي زرقان الغامدي.. وجه حي في ذاكرة «عكاظ»
حرس الحدود ينقذ (12) شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية
محافظ الخرج يشارك رجال الأمن وجبة الإفطار في الميدان
استخبارات الحوثي قمع وابتزاز وتصفية قيادات
«الغذاء والدواء»: 1,450,000 ريال غرامة على مصنع مستحضرات صيدلانية وإحالته للنيابة
خديجة
وزارة الشؤون الإسلامية تنظم مآدب إفطار رمضانية في نيبال ل 12500 صائم
"حديث السّحر" ماشفت ، ماسويت ، ماقلت ، مدري
لهذا لن تكشف الحقائق الخفية
المشي في رمضان حرق للدهون وتصدٍ لأمراض القلب
تأثيرات إيجابية للصيام على الصحة النفسية
أطعمة تكافح الإصابة بمرض السكري
قال «معارض سعودي» قال !
6 مجالات للتبرع ضمن المحسن الصغير
النصر يتعادل سلبيا مع الاستقلال في غياب رونالدو
الدوري أهلاوي
التسامح...
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
السّلوك المُستَقيم ليس له علاقة بالدِّين القَويم
!
نشر في
أنباؤكم
يوم 01 - 06 - 2010
أحمد عبدالرحمن العرفج -
المدينة
السعودية
الالتزام مَسألة شَخصيّة تَنبع -مِثل الإصلَاح- مِن «دَاخل» الشَّخص ابتداءً، ولكن الدِّين قَد يقوّيها ويُعزِّزها ويدعمها.. وليس في هذا تَقليل مِن شَأن الدِّين، بَل هو رَأس مَال كُلّ فَرد، أيًّا كَان هَذا الفَرد.. سَواء كَان مُسلماً أو مسيحيًّا، أو يَهوديًّا أو حتَّى بُوذيًّا..!
حَسناً لنَدخل في الموضوع -كما يَقول الفَصحويّون- أو لنَخش في المَسألة –كَما يَقول أهل الحجاز- عَليهم شَآبيب الرَّحمة..!
يَقول «عَنترة العبسي» -وهو شَاعر جَاهلي لم يُدرك الإسلام-، وأعرفه جيّداً، لأنَّه مِن «عيون الجواء»، «مَسقط رَأس وَالدتي» -حَفظها الله ورَعاها وشَرح صَدرها-.. وكَم وكَم ذَهَبَتْ إلى الصَّخرة؛ التي كَان «عنترة» يُقابل عندها مَحبوبته «عَبلة»، قَبل أن يَكون هُناك رَسائل أو جوَّال، أو حتَّى «إيميل»..! يَقول «عَنترة» الشَّاعر الجَاهلي قبل أن يَعرف الإسلام:
وَأَغُضُّ طَرفِي إِنْ بَدَتْ لِي جَارَتِي
حَتَّى يوَارِي جَارَتِي مَأوَاهَا!!!
حَسناً.. لنَقرأ البيت مَرَّة أُخرى ونتأمَّله.. إنَّ الشَّاعر –وهو غير مُسلم- يَستنكف عن النَّظر إلى جَارته –تَعفُّفاً وتَرفُّعاً- إنَّه يَغضّ بَصره حتَّى تَذهب جَارته إلى سَبيلها..!
وفي مُقابل هَذه الصّورة، نَجد آلاف النَّاس «المُنتسبين» للإسلام، يُمارسون أبشع «الخَطايا» تَحت سِتَار «الإسلام»، والإسلَام مِنهم بَراء، لأنَّ القُرآن الكريم أوضح أنَّ «الصّلاة تَنهى عن الفحشاء والمنكر».. إذن يَجب عَلى المُسلم أن يَرتقي بعملهِ ليَتناسب مَع هَذا الدِّين العَظيم..!
حَسناً.. لنَأخذ قصَّة أُخرى.. لقد قَابلتُ فَتاة فَاتنة مِن «حوريات» الحياة الدُّنيا -جَمالاً وبَهاءً وأنَاقة-، وكانت تَعمل في فندق، وتَقوم بتَنظيف «دَورات المياه»، وقد عَلمتُ أنَّها غير مُسلمة، فقلتُ لها: لماذا لا تَبحثين لكِ عَن عَملٍ آخر، فمِثل هَذا الجَمال أكبر مِن أن يَقوم بتَنظيف دَورات المياه، وقد تَتعرَّضين لمُعاكسات ومُضايقات أثناء عَملك..؟! فقالت: يا أخي، أنا ألتزم بأخلاقي.. وقد عَاهدتُ الإنسان الذي ارتبطتُ به؛ بأنَّني لن أُعطي هَذا الجَمال لغيره.. ولا يَجرؤ أحدهم عَلى مُعاكستي وأنا مُلتزمة أخلاقيًّا، حينها أكبرتها، وقلتُ في نَفسي: كَم مِن البَشر يَمتلك هَذا «الالتزام» الذي تَمتلكه هذه «الفَتاة الجميلة»..؟!
حَسناً.. مَاذا بَقي..؟!
بَقي القَول: يا قَوم.. صَدّقوني إذا قلتُ لَكم: إنَّ الالتزام مَبدأ شَخصي، لا عَلاقة له بالدِّين القويم، وإن كَان الدِّين يقوّيه ويدعمه، ورَاقبوا النَّاس مِن حَولكم، ستَجدوا أنَّ «الآلاف» مِنهم يُتاجرون بالدِّين ويُزايدون عليه، ويَستغلّونه لمَصالحهم الشَّخصيّة، بحيثُ يَكونون «كُلّ يَومٍ هُم في شَأن»..!
لقَد دُرنا العَالم، فوَجدنا أنَّ الالتزام مَوجود عِند كُلّ البَشر، وكُلّ الطَّوائف، فالمسيحي مُلتزم، واليَهودي مُلتزم وقد يكون بنَفس القَدْر الذي يَبدو المُسلم أنَّه مُلتزمٌ به.. ولنَعلم أنَّ الأديان الأخرى ليس فيها رياء، أو استظهار أو مُفاخرة.. وعلينا -نَحنُ المُسلمين- أن نَكون مِثالاً يُحتَذى، وقدوة يَقتدي بنا الآخرون..!.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
حقوق الجار.. كيف ضاعت في زمن التواصل التقني..!
ضعف التواصل وزادت القطيعة وتفشت الشكوك
بلاغ لمن يتدبر .. «الإسلام الدين الحق .. لخلاص الخلق»
شد الرواق قبل يطيح
الجار ثمن الدار
الاستقامة المهذبة
أبلغ عن إشهار غير لائق