واجه اللاعب الدولي الإنجليزي ديفيد بيكهام انتقادات شديدة بسبب موافقته على أن تصبح صورته أيقونة مواقع الشاذين جنسيا في العالم. ويرى المنتقدون أن بيكهام بالغ في قبوله مثل هذا العرض، الذي لا يتوافق مع القيم السليمة للبشر ولا يتوافق مع الأخلاق التي ينبغي أن يكون عليها الرياضي، أيا كان وفي أي مكان من العالم، وأن لاعبا بشهرة بيكهام ليس بحاجة إلى شهرة إضافية لكي يقبل بوجوده على صفحات الشاذين، ليكمل بذلك مقاصد القول العربي (أحشفا وسوء كيلة).