أوضح مدير عام التربية والتعليم بالقصيم فهد بن عبد العزيز الأحمد ل (عناوين)، أن الإدارة تسلمت (26) مبنى تعليمياً جديدا ليصل عدد المباني الجديدة التي تسلمتها (70) ما أدى إلى انخفاض نسبة المباني المدرسية المستأجرة في المنطقة إلى ما يقارب 7 % فقط، وهي في طريقها للتلاشي. وأضاف الأحمد أنه يجرى حاليا تنفيذ (90) مشروعا تعليميا، وأن هناك (33) مشروعاً آخر تحت الطرح والترسية بتكلفة إجمالية تتجاوز (566) مليون ريال، بهدف الاستغناء عن المبنى المدرسي المستأجر الذي لا يلبي الأهداف التربوية والتعليمية المنشودة. واختتم الأحمد بقوله إن الاستغناءعن المبنى المستأجر أصبح في حكم الممكن بعد أن كان يمثل حلما للتربويين السعوديين.