وفقا لصحيفة (الشروق)الجزائرية في عددها ليوم الخميس 23 سبتمبر 2001 فإن السلطات الأمنية في الجزائر فتحت تحقيقا حول تهمة موجهة للعديد من العرب منهم مواطنون من دول الخليج العربي درجوا على إستقدام فتيات جزائريات إلى دول الخليج وسوريا ولبنان بذريعة الزواج منهن ثم يجدن أنفسهن وقد وقعن في عملية غش وخداع حيث يتم الضغط عليهن للعمل داعرات في تلك الدول.