لا واهنيك بالجناحين يا طير لا ضاق صدرك ترتفع للوسيعه لا راح ظلك يدرج حزت عصير تنهض بها يم الغيوم البديعه من فوق تنظر للشجر والنواوير تشوفهم مع الهوى ع الطبيعه وانا مع أهمومٍ تجيني مسايير وحده شرت للقلب وأخرى تبيعه من بعد ماكان بليالي على ضير جته السنين التاليه بالقطيعه ماغير أدبرها على غير تدبير شكواي للي فارضٍ للشريعه ما أدري شسوي والليالي مدابير الحظ عجه والليالي تطيعه ما مطلبي قرب البنات الغنادير أحلامنا فيهن توفت رضيعه قال المثل ليالي العيد بعصير تبان لا صارت وراها شفيعه مطلوبنا ماهو كثير الدنانير ولا سومت الجزلات في كل بيعه شرهاتنا قله على نافخ الكير حضٍ بشب النار يده سريعه نبي نعيش ولا تجينا معاسير والزرع ننعم لا زرعنا بريعه