السنين تمر والعمر راحه وانتظار بين هقوات الاماني وتحديد المصير ماتحوش ايامنا غير خطوات انكسار وماتطيش احلامنا غير فالدرب العسير ماكسبنا غير الاوهام فالدنيا شعار ومافقدنا الا القناعات مع طول المسير يامعذبني من الشوق اسمع ويش صار خل احاسيسي تسولف عليك امن الاخير أ نت ماكنت أول الحب كنت آخر قرار كنت تشعرني بأن المحبه بألف خير كل ماهزّيت غصن الحنين الشوق طار شفت كيف الشوق فيني من اللهفه يطير!!؟ المشاعر كل ما سولفوا عنّك تغار دام لك قلبٍ يحبك ولك عينٍ تغير كل يوم تشب فيني من التفكير نار لين صرت لشدة الضيق وافكاري اسير لو لقيت إل راحة البال ف الدنيا مسار مالقيت القلب يشكي من الجرح الخطير بين نكران الخطايا وبين الاعتذار هو يصير نكمل الدرب ولا مايصير وبين تقليب المواجع وبين الانتصار مالقيت الا همومي وتأنيب الضمير وبين تحطيم المشاعر وبين الانهيار لاتصغّر قيمة الجرح والمعنى كبير لا يكون اكبر طموحك معي رد اعتبار لا تخلي نظرتي غير والهقوات غير والله إنك قصة الليل لعيون النهار لان صوتك راحة البال واحساسك عبير أعرف إن الحب واقع ولا هو باختيار الغلا لا داهم قلوبنا ما يستشير الزمان اللي على خافقي بالهم جار انت من علم زماني على قلبي يجير يوم طيفك ودّع الوصل فجأه واستدار ماهقيت إن قلبك ف يوم عني يستدير انت صدك حرّك شعور قلبي واستثار ماقويت اصبر على الجرح واحساسي كسير كل شيٍ جايز الا خطاياك الكبار لا تقول الجرح لامن كبر يرجع صغير انت مالك حق تسال خفوقي ويش صار وانت من خلاني اصبر على اللي ما يصير لا تجي وتقول قلبك عن الصد استخار ماهو بكيف المشاعر تصد وتستخير ما بقي ف سنين عمري من الجرح انتظار بذكرك في خير وآبيك تذكرني بخير إنتهى كل شي ما عاد ينفع الاعتذار ماني باول شخص يجرح ولاني فالأخير