الطواريق ماعادت تسلّي والحنايا تدامى وتحدا والطواري تتل البال تلّي كل ماروّق الليل وهدا لاني اشوى ولاني مسفهلّي وأتهيا.. وانا ضايع جدا وأتسمر على جدران ظلّي وأتشرّه على رجع الصدا اتوحى ياعلّه صوت خلّي واتلفت ولا حولي حدا وأنشد الليل ياسمران قلّي ليه انا وانت؟ من صبح حددا ويش أباخذ من طعوني وآخلي والملامح تشابه ماعدا ظل نعناعةٍ قامت تصلي في حشايه على قطر الندا غصنها بالسراجيف امتدلي له بروحي تفاصيل ومدا من فداها لو إني جيت كلّي وان خذتني طواريها فدا