الشاعرة الشابة ساهرة الليل ومشاركة أولى عبر «في وهجير» ونتطلع للأجمل يا خفوقي لا تعذب اقسم انه ما درى بك البكا من موق عيني والله انه ما يعيده كنت موهوم بغرامه واثره بالدنيا سرابك كان حلم وكان نشوه كان لك اجمل قصيده كم حكى لك عن غرامه عاشقٍ يعشق ترابك وانك احلا وانك اروع دم يجري في وريده وكم حلف لك يا حبيبي ما اقدر اعيش بغيابك وبعد حلفه في ثواني صارت الفرقا اكيده كم ضوى ليلك بهمسه كم تمنى والتوى بك انك بتبقى بحياته نبض دنياه الجديده وانتهى قبل النهايه وابتدت قصة عذابك دون رحمه دون رأفه موت أحلامك بإيده اعدم الحب بثواني وانهى من عمرك شبابك انهى ما بينك وبينه وصارت اللقيا بعيده ما ترك للعشق بصمه افقدك حتى صوابك ما ترك للحب ذكرى تشتعل في يوم عيده يا ترى قلبه تحجر او نسى حضرة جنابك او نسى انك في حياته كنت دنياه الفريده باع ذكراك الجميله راح ما كنه درى بك كف عن كل العطايا وقال هذا اللي يريده