أنا لي صاحب ٍ خدّه ورا الشيلة كما البرّاق بعرض المزنة اللي مثل شمس الظهر بارقها خلقها الله وزيّن خُلقها وأخلاقها الخلاق قليلٍ جنسها في جيلها سبحان خالقها لها عينٍ ليا لدّت بها تذبح بها العشّاق وبها وصفين من عين المهاه وطول عاتقها إلى ما شفتها ضاقت بي الدنيا وصدري ضاق وأنا لولا الهوى لي كان عيني ماتفارقها أحب مشاهد الغالي عسى ما هو بحب فراق ولو راح أتبعه في مغرب الدنيا ومشرقها إلى جا الليل ماشفته يزيد بقلبي الدقّاق معه روحي بسلك العنكبوت الله معلّقها ليا عرّض علي آقف مثل وقفة كسير الساق وساعات الوداع أسرع من "الكدلك" دقايقها