ما زالت الجماهير الهلالية تتذكر الانجازات الكبيرة والعديدة التي حققها فريقها إبان رئاسة الأمير عبدالله بن سعد "غفر الله له" وتأمل أن يستعيد فريقها ماضيه التليد، رغم أنه لم يغب عن البطولات لأكثر من سنة حتى الآن ولكنها لم تكن كما كانت في السابق. ورغم الظروف التي مر بها الفريق خلال هذا الموسم وأبعدته عن المنافسة على لقب الدوري وخسارة نهائي دوري أبطال آسيا ونهائي كأس ولي العهد إلا أنها تثق في نجومه لاسيما بعد استعادتهم مستوياتهم، وتأمل أن يتوجوا ما قدموه في هذا الموسم باللقب الأغلى الذي لم يحققه الفريق منذ فوزه به عام 1989 ومن أمام جاره التقليدي النصر ليكون بداية العودة للواجهة عبر الباب الكبير وتقديمه هدية للرئيس الجديد.