باصبر الى شفت الخطا من سنافي حتى اتضح واشوف ويش اخرتها اما تبين كل ماكان خافي واخذ من اكثار العلوم اثمرتها والا تجاوزته وتبقى عوافي كم للنجوم من الليالي سرتها عطيت عقب الوقت الاصلي الاضافي يوم العروق تنام تحت اشجرتها ما تقبل النفس العزيزه تجافي وان قالت اهل الزور ماعبّرتها مرفوق رجلي ما تعدى لحافي ولا تدعس الا وطيةٍ خابرتها شفني على الطاري ركابي مقافي الله دعاها يا الخوي لخيّرتها