ايه أنا اللي يجرح لسانه لهاته وان بلع ريقه من الوجد شرقه مع طريق القافله ينقل عصاته كل بابٍ في طريقة يطرقه له طموحاته لكن جلاد ذاته نظرته للغد واليوم السرقه أبدويٍ ما انحنى إلا في صلاته كالجبال الراسيه كله ثقه تردد البيداء ليا ردد حداته تنبت ألآمال لاصب عرقه يرتكي لصكاه بقعا كان جاته ما شكا المسمار ضرب المطرقه يوم شتته الزمن جمع شتاته في صقيع البرد والقيض احرقه في هدؤه يشبه الليل وهداته ويشبه البركان لا ثار حمقه من الصحاري والجمل مأخذ صفاته والجمل لأمن هدر رحله سقه يلجم الافواه في حضرة سكاته وان تكلم كل الأعين ترمقه ما ينفس كربه إلا في صلاته وتصبح الدنيا بعينه مشرقه