لا تحاول على الشيّ المحال ما يقضّ الحياة إلا نعي شاعرك حد شمسك للظلال حجته تفلج اللي يدعي اعوجاجه ليا سار اعتدال واعتداله وعي للا وعي وسمي الشعر واسمه لا يزال في كتاب الأديب الألمعي وإن بدا الواقع أشبه بالخيال غير جزل القصايد ما دعي كل ما اذكرك اشد إلك الرحال كيف فارقتني وانته معي ارعد الشوق يا غيث الوصال ولا وصل غير ساخن مدمعي يجرح ارض التوجّد يوم سال واعشب الحرف من تحت اصبعي صاحبي لجّ فى الخافق سؤال بين خنجرك وآهات وجعي احتمال التقي بك واحتمال احضن الموت والقى مصرعي ليه ما طال بي يا الضيق بال وليه حاديك يسعى لي سعي ودي أزرع من السلوى جبال لو دبا الهم يرعاها رعي بين الآمال والشيّ المحال يمكن القاك بالصدفه معي