قرر الفنان خالد عبدالرحمن انشاء استديو خاص لتسجيل اعماله الغنائية واختار بر الثمامة مكان لهذا الاستديو لمعاناته في التنقل بين الرياض والثمامة لتسجيل اعماله الغنائية ومتابعة اموره المتعلقة بوضعه الفني. وسيحرص على ان يكون الاستديو ملائما لطبيعة (طعوس) الثمامة حيث اشترى مؤخرا مجموعة من المكيفات الصحراوية و(مطور) متطور لتوفير وتوليد الطاقة الكهربائية للاستديو الذي سيكون عبارة عن خيمة (عامودين) ومجهزة بعوازل حتى لا يزعج الصوت (الرعيان) والمطعسين المجاورين للاستديو.