@ اكتبي مذكرة وافية فيما يلي :- النظرية الفردية . -تجعل للفرد وجوداً مستقلاً وما المجتمع إلا أفراد . أي أنه لولا الفرد لما تكون المجتمع .والفرد --عاقل ومفكر ومبدع. -وله دوره وإمكاناته في تغيير المجتمع. -وإلا لما كان هناك أفراد عظماء لهم دورهم البارز في تغيير مجتمعاتهم من الجاهلية إلى الحضارة -كما فعل الرسول ( ص ) إذا غير العبادات والتقاليد والعادات وحول المجتمع إلى مجتمع أفضل. * وظهر الأبطال الذين استطاعوا إنقاذ مجتمعاتهم من الفقر والذل إلى الغنى والرفعة. -وبعض أنصار هذه النظرية من يرى أن الفرد يحس أن المجتمع يخضعه لنفوذه رغم أنفه ويصادر حريته و يدوس مصالحه . إن حياة الفرد وسط جماعة من الناس تجعله يحتك بهم ، ويتفاعل معهم مما يؤدي إلى النشاط العقلي والتقدم الفكري والحضاري وبذلك يظهر أثر الحياة الاجتماعية على الفرد . @ في ضوء العبارة السابقة وضحي مايلي : أ - طريقة التفكير. ب - الميول والنزعات. طريقة التفكير :- -إن لكل مجتمع طريقته الخاصة في التفكير. -والمجتمع يملي على الفرد أفكاره ويحدد له المفاهيم التي تؤثر في العقول والغرض والنتائج . -وذلك بالربط بين مواقف متشابهة أو متعارضة في حياة مجتمعه. -ويستمد الفرد من المجتمع أسلوبه في الفهم ونظرياته التي أخذها من تجارب وحضارة السابقين. -ويستطيع الإنسان أن يعدل من أفكاره بما يراه مناسباً وبما استفاده عن الغير. -وبالقراءة وباللقاء يطلع الإنسان على أفكار الآخرين الميول والنزعات :- -يتأثر الفرد في ميوله ونزعاته بالمجتمع والبيئة الاجتماعية التي يعيش فيها. -فالانفعالات تسير وفق قواعد اجتماعية تأثرنا بها منذ الطفولة وتعودنا عليها حسب العادة . -فهي قابلة للتغير حسب الأوساط الاجتماعية التي تتعرض لها . فمن الأوساط الاجتماعية من يترك الفرد يسلك سلوكًا معيناً ، وهذا السلوك يعتبر شاذاً بالنسبة لوسط آخر . -والأسرة التي تنمي في أبنائها الحب وعدم الاعتداء والسيطرة على النفس ، تختلف عن غيرها التي تربي أبناءها على الكراهية والاعتداء والغضب. -لا تقتصر الميول والنزعات على مابين الفرد وغيره ، بل بين الفرد ووطنه . -أسمى أنواع الميول هو الميل إلى الله والاتكال عليه . الحب لله والإخلاص لله والولاء لله . ويتميز المسلم عن غيره بالحلم والإيثار والإخلاص وحب الخير للناس جميعاً. -في الوطن الواحد نجد الميول والنزعات تختلف باختلاف البيئة . فالميول عند الريفي الاستقرار والتمسك بالأرض أكثر من ميول رجل المدينة . والميول والنزعات عند الرجل الأمي تختلف عنها عند الرجل المتعلم. عللي لما يلي :- لكل مجتمع طريقته الخاصة في التفكير. -المجتمع يملي على الفرد أفكاره ويحدد له المفاهيم التي تؤثر في العقول والغرض والنتائج. -وذلك بالربط بين مواقف متشابهة أو متعارضة في حياة مجتمعه، -ويستمد الفرد من المجتمع أسلوبه في الفهم ونظرياته التي أخذها من تجارب وحضارة السابقين. -ويستطيع الإنسان أن يعدل من أفكاره بما يراه مناسباً وبما استفاده عن الغير -وبالقراءة وباللقاء يطلع الإنسان على أفكار الآخرين. الحضارة والثقافة @ اكتبي مذكرة وافية فيما يلي :- المدنية -هي مجموع الصفات التي يتميز بها سلوك ساكن المدينة -المدن الحديثة بشوارعها المزدحمة ، والتي تتحكم فيها قواعد المرور ,وما تكتظ به من وسائل النقل -وما تثيره هذه الوسائل من ضجيج ، يؤثر في أعصاب الناس بصورة بطيئة ومستمر بسلوك متميز. -فهو عادة مضطر إلى السير بطريقة معينة ليفسح الطريق لغيره ، ويتحدث مع غيره بطريقة خاصة اكتسبها من حياة المدنية وممن حوله * إن المدينة تفرض رقة معينة في السلوك والحركة ، لا يلزم ساكن القرية أو الجبل أو الصحراء الفسيحة * إنه في قريته في الريف أو في قبيلته في الصحراء ، قريب أو نسيب للكثرة ممن حوله * أما في المدينة المترامية الأطراف فهو غريب ، تربطه مصالح العمل بمن يتصل بهم في أغلب الأحوال -وبذلك تختلف مجموع صفات ساكن المدينة عن مجموع صفات ساكن القرية أو الصحراء ومجموع صفات ساكن المدينة بما تفرضه من ليونة ورقة ، هو ذلك الذي نطلق عليه ( المدنية ) @ عرفي مايلي :- الثقافة هي مجموع التراث الاجتماعي الذي يولد الإنسان فيجده من حوله ، يفرض نفسه عليه ويقهره بصورة غير محسوسة وبطيئة على أن يلتزم به. أ - عرفي مايلي : - الحضارة السوية هي المزيج المتناغم بين النواحي الروحية والفكرية والمادية في الحياة بحيث لا يطغى جانب على آخر. ب - ضعي المصطلح المناسب للعبارة التالية :- ( وانقليها على ورقة إجابتك ) أنها المزيج المتناغم بين النواحي الروحية والفكرية والمادية في الحياة ،لا يطغى جانب على آخر. الحضارة السوية أ- عرفي مايلي :- التقاليد -هي قواعد السلوك الخاصة بطبقة معينة أو طائفة أو بيئة محلية محدودة النطاق -وهي تنشأ عن الرضا والاتفاق الجمعي على إجراءات وأوضاع معينة خاصة بالمتجمع المحدود الذي تنشأ فيه ب- اكتبي مذكرة وافية فيما يلي :- التقاليد كعنصر من عناصر التراث الاجتماعي -هي قواعد السلوك الخاصة بطبقة معينة أو طائفة أو بيئة محلية محدودة النطاق -هى تنشأ عن الرضا والاتفاق الجمعي على إجراءات وأوضاع معينة خاصة بالمجتمع المحدود الذي تنشأ فيه. * تستمد قوتها من قوة الجماعة أو الهيئة التي تفرض سلطتها على أفرادها باسمها. * التقاليد مزودة بصفة الجبر والالتزام. -التقاليد قوة اجتماعية تشكل السلوك المتميز للطبقة أو الجماعة التي تأخذ بها. -احترامها علامة مؤكدة على مبلغ تضامن هذه الطبقة وحرصها على تحقيق تماسكها. -أمثلة التقاليد على الأعم في الزواج مثلاً الهدايا التي يقدمها الخطيب لأسرة خطيبته ،ونوعها ومقدارها وتعتبر علامة يقيم بها موقفه أحياناً فيما هو مقدم عليه في إنشاء الأسرة. * على المستوى الأخص ما تأخذ به طوائف العمال من نجارين وحدادين من تقاليد خاصة بهم في التعامل بعضهم مع بعض. @ اختاري الإجابة الصحيحة من بين الإجابات المتعددة :- (وانقليها على ورقة إجابتك ) يتمثل في الحكم والأمثال والأغاني الشعبية والقصص وتحريم بعض الأعمال أو الأمر بها . ( العادات - الأعراف - الميول والنزعات ) @ ضعي المصطلح المناسب للعبارة التالية ( وانقليها على ورقة إجابتك ) تعتبر مرآة صادقة تعكس التاريخ الاجتماعي وهى أصدق سجل يعبر عن هذا التاريخ . اللغة : @ عللي مايلي :- تعتبر اللغة عنصراً أساسياً في كل تراث اجتماعي ثقافي. لأنها وسيلة التعارف في التخاطب والتفاهم وتبادل الآراء والتفكير وبدونها يتعذر الاجتماع الإنساني. أ - عرفي ما يلي :- الأصول التاريخية. هي مجموع مالدى الجماعة من معارف وعلوم وأفكار وفنون ب - اختاري الإجابة الصحيحة من بين الإجابات المتعددة :- (وانقليها على ورقة أجابتك ) مجموع مالدى الجماعة من معارف وعلوم وأفكار وفنون ( العادات - المدنية - الأصول التاريخية ) الأصول التاريخية. ج - ضعي المصطلح المناسب للعبارة الآتية :- ( وانقليها على ورقة أجابتك ) مجموع مالدى الجماعة من معارف وعلوم وأفكار وفنون الأصول التاريخية عرفي مايلي :- المشكلة الاجتماعية . -كل صعوبة تواجه أنماط السلوك القويمة أو الانحرافات التي تبرز في سلوك عدد كبير من الناس - بسبب ما ينشأ من علاقات غير متكيفة بين الفرد والمجتمع * مما يدعو إلى العمل على تقويم تلك الانحرافات بطريقة علمية. @ عللي مايلي :- أ - المشكلات الاجتماعية تتميز بالترابط والتداخل -أي أن المشكلات الاجتماعية متداخلة بعضها مع بعض -تؤثر وتتأثر بغيرها من مشكلات المجتمع ونظمه المختلفة -فمثلاً مشكلة تشرد الأحداث وجنوحهم مترابطة ومتداخلة في النظم الاقتصادية والأسرية والتربوية وهى في الوقت نفسه وثيقة الصلة بدرجة الانحلال والتفكك الاجتماعي. ب - المشكلات الاجتماعية نسبية وليست مطلقة. -لأنها تختلف باختلاف المجتمعات والأزمان والأفراد. * لأن ما يمكن أن نعتبره مشكلة في مجتمع معين قد لا يكون مشكلة في مجتمع آخر. * ما يمكن أن يكون مشكلة في زمن مضى قد لا يكون مشكلة في زمن غيره. * كما نجد أن المشكلات تتأثر بحالة الأفراد.فالمشكلة قد يبرزها عامل الدين أو السن أو الجنس أو اللون. كل شرائع الإسلام قائمة على اليسر لا على الحرج والتعقيد. والزواج إن هو إلا إمضاء لسنة أزلية .. @ في ضوء العبارة السابقة وضحي مايلي :- أ - أسباب التغالي في المهور في المملكة العربية السعودية. ب - نتائج هذه المشكلة وآثارها في المجتمع. -رغبة الزوج في الظهور بمظهر الغني القادر وحرصه على إقناع أهل الزوجة به . وذلك بسبب حصول حالات كثيرة يخطب الرجل فيها ويوافق أهل الزوجة ،والطرفان لا يعرفان بعضهما بعضاً، ولا يوجد من الوقت ما يكفي لسؤال بعضهم عن بعض والتعرف على صفة الزوج وسلوكه واستعداده الشخصي . -طمع بعض الأولياء وعدم إدراكهم لقيمة الزواج وأهدافه الرئيسية بالإضافة إلى ما سيتحملونه من كثرة المصروفات والالتزامات التي يرون أنها ضرورية لذلك ،حتى لا يوصفوا بالتقصير. * تغير النظرة إلى الزوج الكفء واختلاف الناس في فهم ذلك . بحيث تصبح عملية الزواج عملية بيع وشراء، الرابح فيها من يكسب المال الكثير ولا يهم بعد ذلك لون النتائج وآثارها. * التقليد الذي استولى على مشاعر الناس وسلبهم التفكير ،فما عمله فلان لا بد أن يعملوه ولا يقصروا عنه ، بل يجب أن يزيدوا عليه . وهكذا تزايد الأمر حتى بلغ هذا الحد . * إسناد الحكم في هذه الأمور إلى النساء ، وسماع آرائهن وتنفيذ طلباتهن وهن أكثر عاطفة ورغبة في الفخر والظهور ب -نتائج المشكلة وآثارها في المجتمع :- -بقاء الشباب عزاباً والبنات عوانس ، وهذا يعني تعطيل الزواج وإيقاف سنة الله في الحياة . -حصول الفساد الأخلاقي في الجنسين عندما ييأسون من الزواج. * كثرة المشكلات الاجتماعية لعدم جريان الأمور بطبيعتها ، ووضع الشيء في غير موضعه . -حدوث الأمراض النفسية بين الشباب من الجنسين بسبب الكبت وارتطام أفكارهم بخيبة الأمل -عزوف الشباب عن الزواج بالمواطنات ، ورغبتهم في الزواج بالأجنبيات مما يؤدي إلى إبقاء الفتيات المواطنات عوانس دون ذنب جنينه ، وشقاء الرجال في حياتهم الزوجية لارتباطهم بنساء يخالفنهم في العادات والتقاليد والطباع. @ اكتبي مذكرة وافية فيما يلي :- نتائج مشكلة غلاء المهور وآثارها في المجتمع . -بقاء الشباب عزاباً والبنات عوانس ، وهذا يعني تعطيل الزواج وإيقاف سنة الله في الحياة . -حصول الفساد الأخلاقي في الجنسين عندما ييأسون من الزواج. -كثرة المشكلات الاجتماعية لعدم جريان الأمور بطبيعتها ، ووضع الشيء في غير موضعه. * حدوث الأمراض النفسية بين الشباب من الجنسين بسبب الكبت وارتطام أفكارهم بخيبة الأمل. * عزوف الشباب عن الزواج بالمواطنات ، ورغبتهم في الزواج بالأجنبيات مما يؤدي إلى إبقاء الفتيات المواطنات عوانس دون ذنب جنينه ، وشقاء الرجال في حياتهم الزوجية لارتباطهم بنساء يخالفنهم في العادات والتقاليد والطباع. @ عرفي ما يأتي :- التعريف الشامل للخدمة الاجتماعية أنها تنمية الشخصية والحياة الاجتماعية. عن طريق التكييف المنظم بين الأفراد أو الجماعات وبيئتهم الاجتماعية. @ اختاري الإجابة الصحيحة من بين الإجابات المتعددة . ( وانقليها على ورقة إجابتك ). أ - وضع الأشخاص والأسر في ظروف طيبة تلائمهم. ( الخدمة الملطفة - الخدمة الإنسانية - الخدمة الشافية ) الخدمة الشافية. ب- تخفيف الآلام التي تنشأ عن البؤس. ( الخدمة الشافية - الخدمة الإنسانية - الخدمة الملطفة ) الخدمة الملطفة قارني بين كل من :- الخدمة الاجتماعية الحكومية والخدمة الاجتماعية الأهلية. الخدمة الاجتماعية الحكومية :- * تقوم بها الجهات الحكومية وعن طريق المنشآت المختلفة التي تنشأ بمقتضى أنظمة أو قرارات * هي كبيرة النفوذ عادة، كثيرة الموارد ، وحائزة على تعضيد واسع . * إلا أن عملها يكون محدداً حسبما نصت عليه قرارات وأنظمة إنشائها . الخدمة الاجتماعية الأهلية :- -فهي ثمرة الجهود الاختيارية التي تبذلها الجمعيات الخيرية المكونة من الأفراد الذين يهتمون بالخدمات الاجتماعية . -رغم أن جهودها محدودة ، إلا أنها تمتاز بالحرية والحماس والمرونة في عملها. صياغة السؤال والإجابة النموذجية. الخدمة الاجتماعية الإنشائية أو الوقائية والخدمة الاجتماعية العلاجية: الخدمة الاجتماعية الإنشائية أو الوقائية :- -ترمي إلى تحسين أحوال المجتمع ورفع مستوى المعيشة . -وقاية الأفراد من العثرات . -عن طريق التعليم وتنظيم أوقات الفرد . الخدمة الاجتماعية العلاجية :- -تعمل على تخفيف الآلام الأفراد وشقائهم. -تضع الأشخاص والأسر في ظروف طيبة أفضل تلائمهم. -كما هو الحال في مكافحة البطالة والتشرد ، وتعليم الشواذ.