ذكر مشرف على متحف ألماني للرسائل الغرامية في مدينة هامبورج الساحلية الالمانية يفتح أبوابه للجمهور حتى الخامس من سبتمبر المقبل أن التجاوب بين أي شخصين ربما يكون مرتبطا إلى حد كبير بعامل الرائحة. ويمكن لزوار متحف التواصل أن يشموا مجموعة من الروائح البشرية المعبأة في زجاجات والتي يقول بنيديكت بوركارد المشرف على المتحف إنها تنقل رسائل تختلف مضامينها . ولكن معظم الرسائل المعروضة في المتحف من النوع المكتوب بما في ذلك رسالة من فتى مراهق في الخامسة عشرة من عمره يدعى بيلي كلينتون تقول ببساطة عزيزتي ديبي ستكونين دائما أفضل فتاة بالنسبة لي. وهذه الرسالة كتبها في عام 1961 فتى تولى في وقت لاحق رئاسة الولاياتالمتحدة.