يا هلال كم أحببتك بفنك ولعبك اللامحدود ولونك الأزرق الفاتن . أتحدى في الهلال كائنا من كان فلو فرح الحاقدون بكبوة فلكل جواد كبوة والكبير كبير يا أزرق . أقرأ كتابات كثيرة في هذه الصفحة تغيب وتظهر تنخفض وترتفع من أصحاب الأقلام الناشفة ولا أرى في الساحة سوى الأبطال كتاب الأبطال (الهلاليون) وعودة إلى حبي الأول وعشقي الأبدي نادي الهلال أراهن على أن هناك بطولتين على الأقل سيخطفها (الهلال) رغم أنف من يقول غير ذلك . أهداف نجوم فن طرب داخل الملعب كيف لا أكون فخورة بأن أنتمي الى هذا الكيان . أخيراً سأنضم إلى كوكبة كتاب الأزرق في هذه الصفحة . أعزائي كتاب الصفحة لا تلوموني في حبي وجنوني فهذا الهلال ليس النصر ولا الاتحاد هذا الهلال صاحب الانجازات العظيمة التي يعلمها الجميع ويتجاهلها بعض الناس فلا العميد ولا العالمي يقارن بالزعيم (الهلال) . أشواق سلطان الأحيدب الاحساء