يرى العديد من نقاد الساحرة المستديرة أن رحيل البرتغالي فيتور بيريرا المدير الفني للفريق الكروي الأول بالنادي الأهلي أضحى مسألة وقت فقط في ظل تأرجح نتائج القلعة الخضراء في دوري عبداللطيف جميل الذي كانت فيه محصلة الأهلي مع نهاية الدور الأول 20 نقطة حصيلة الفوز في 5 مباريات والتعادل في مثلها والخسارة في 3 مباريات. وأكد نقاد المستديرة أن نتائج الفريق الأهلاوي في الدور الأول بدوري عبداللطيف جميل لا تتوافق مع الأمكانيات التي يتمتع بها الأهلي لافتين إلى أن البرتغالي فيتور بيرير يتحمل الجزء الأكبر من تأرجح النتائج بعد أن فرغ الفريق من لاعبي خط الهجوم قبل بداية الدوري، وإبعاده بعد ذلك البرازيلي فيكتور سيموس العائد من الإصابة ومواطنه برونو سيزاز، بالإضافة للمحترف العراقي يونس محمود الذي تم استقطابه من قبل إدارة النادي الأهلي لحل معضلة الهجوم التي يمر بها الفريق.