توجهت إلى مركز حنين الصيفي بالظهران وعند دخولي له كانت هناك المفاجآت.. حيث المفاجأة الأولى قسم المتوسط في المركز وشدني المنظر.. حوض الأسماك داخل البهو.. وأسرة تمثل التكنولوجيا بالديكور الذي قاموا بإعداده وكان موجوداً داخل الاسرة روبرت يعرفك بالأسرة وأقسام كل لجنة بداخلها.. وأسرة أخرى ترى فيها ماضي وطننا الغالي والزي الشعبي الجميل أما القسم الثانوي فقد شاهدت إحدى الأسر وقد أبدعت في تصميم المقر وأحسنت في أدائه أما الأسرة الأخيرة فكانت مسك الختام وعقد الياقوت بفكرتها الإبداعية حيث مثل مقره قصة هجرة حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم وقصة الأسراء. كلمة أوجهها للمسؤولين يجب أن يكون هناك مراكز يفرغ فيها الشباب طاقاته.