رأسية اللاعب الدولي السابق ابراهيم سويد التي هزت شباك القادسية ونقلت الاهلي للمباراة النهائية على كأس دوري خادم الحرمين الشريفين كانت بحق ضربة معلم لا سيما ان توقيتها جاء في الرمق الاخير من الشوط الاضافي الثاني وفي الوقت الذي كان يتوقع فيه الجميع ان يحتكم الاهلي والقادسية لركلات الترجيح لكسر حاجز التعادل بينهما. يذكر ان اللاعب ابراهيم سويد كان من ابرز نجوم فريقه في مباراته امام القادسية وتوج مجهوده بالهدف الذهبي الذي اهل الاهلي لنهائي الكأس.