أصبحت بلاد السامبا هي ضالة الأندية السعودية خصوصاً فريق الشباب الذي منذ أن عرف طريق الاحتراف وهو يعد الأكثر تعاقداً مع اللاعبين المحترفين أو حتى المدربين وهو الفريق الوحيد الذي دائماً ما يوفق في الاختيار السليم والسبب هو قرب طريقة لعب الفريق من الطريقة التدريبية التي يشرف بها المدربون ولكن عانى الفريق خلال بداية الموسم من اللاعبين الذين يحضرون للخضوع للتجربة ولكن دون أن يوفقوا.. فقد جلب الثلاثي الأرجنتيني منهم اثنان لم يقنعا الجهاز الفني والأخير ماطل في الحضور وصرف النظر عنهم.. بعد ذلك خضع لاعب كاميروني والآخر سنغالي ولم ينجحا ومع بداية الفترة الثانية لتسجيل المحترفين الأجانب أحضرت الإدارة الشبابية لاعبين من بلاد السامبا ( البرازيل) ولاعبا غانيا وآخر نيجيريا وها هم البرازيليون يعودون للشباب بعد المجموعة التي أحضرتها إدارة الشباب.