يمثل حارس منتخبنا الوطني ونادي النصر لكرة القدم محمد خوجلي مركز ثقل وإطمئنان بين الخشبات الثلاث، وقد افتقدت الجماهير النصراوية في الآونة الأخيرة مجهوداته البارزة بعد إصاباته المتلاحقة منذ عودته من صفوف المنتخب الذي كانت آخر مشاركة له نهائيات كأس العالم 2002 م بكوريا واليابان. ورغم تألق الحارس الشاب محمد شريفي ووقوفه بثبات في العرين النصراوي إلا أن الفريق وفي ثلاث مباريات تلقت شباكة أهدافاً سهلة حيرت جميع مسئولي الفريق وكذلك جماهيرهم وأصبحت عودة الخوجلي مطلوبة لتمثيل الفريق من جديد.. والآن ماذا سيقول الخوجلي بعد هذه الضغوطات والمطالبات بعودته؟!.