بإعلانها عن تسريح المدرب الألماني سلفستر تاكاتش ومعاودة إتمام التعاقد مع المدرب البرازيلي أوسكار من أجل تولي قيادة الفريق الأول لكرة القدم بالنادي فإن الإدارة الاتحادية قد كشفت القناع عن وجهها وباتت مطالبة أكثر من أي وقت مضى بتنفيذ الوعود الشرفية السابقة بإعادة إصلاح الأمور داخل النادي ومحاولة إعادة المياه إلى مجاريها في ظل السخط الكبير الذي واجهته في أولى مسابقات الموسم الحالي عقب الخروج المرير من منافسات بطولة الأمير فيصل بن فهد تحت 23 سنة ولا شك أن الإدارة تدرك صعوبة الموقف المتأزم للفريق وعليه فإن عودة أوسكار ربما تضع النقاط فوق الحروف الاتحادية المبعثرة.