أصدرت وزارة الداخلية أمس بيانا حول تنفيذ حد السرقة بأحد الجناة . وفيما يلى نص البيان. (بيان من وزارة الداخلية) قال الله تعالى (والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا نكالا من الله والله عزيز حكيم). اقدم محمد نبي دولت روستام (افغانى الجنسية) على جريمة النشل داخل المسجد الحرام وبفضل من الله تم القبض عليه وأسفر التحقيق معه عن ادانته بجريمته وباحالته الى المحكمة الكبرى صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب اليه شرعا والحكم عليه باقامة حد السرقة وذلك بقطع يده اليمنى من مفصل الكف وصدق الحكم من محكمة التمييز ومن مجلس القضاء الاعلى بهيئته الدائمة وصدر الامر السامي رقم 4/ 407/م وتاريخ 3/5/ 1423ه بانفاذ ما تقرر شرعا. وقد تم تنفيذ الحكم بقطع يد السارق/ محمد نبى دولت روستام (امس) الاربعاء الموافق 5/6 /1423 ه بمدينة مكةالمكرمة بمنطقة مكةالمكرمة. ووزارة الداخلية اذ تعلن عن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله على استتباب الامن و القبض على المجرمين الذين يحاولون العبث بأمن هذا البلد واستقراره أو يتعدون على الامنين بسفك دمائهم أو هتك حرماتهم أو سلب اموالهم وتنفيذ احكام الله فيهم دون هوادة وتحذر فى الوقت نفسه كل من تسول له نفسه الاقدام على مثل ذلك بان العقاب الشرعى سيكون جزاءه و الله الهادى الى سواء السبيل. كما أصدرت وزارة الداخلية أمس البيان التالي: قال الله تعالى (والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا نكالا من الله والله عزيز حكيم). أقدم احمد عكاش عبدالقادر سورى الجنسية على جريمة النشل داخل المسجد الحرام وبفضل من الله تم القبض عليه وأسفر التحقيق معه عن ادانته بجريمته وباحالته الى المحكمة الكبرى صدر بحقه صك شرعى يقضى بثبوت ما نسب اليه شرعا والحكم عليه باقامة حد السرقة وذلك بقطع يده اليمنى من مفصل الكف وصدق الحكم من محكمة التمييز ومن مجلس القضاء الاعلى بهيئته الدائمة وصدر الامر السامي رقم 4/400 /م وتاريخ 4/5 ربيع الاول 1423 ه بانفاذ ما تقرر شرعا. وقد تم تنفيذ الحكم بقطع يد السارق/ أحمد عكاش عبدالقادر اليوم (امس) الاربعاء الموافق 5/6 /1423 ه بمدينة مكةالمكرمة بمنطقة مكةالمكرمة. ووزارة الداخلية اذ تعلن عن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله على استتباب الامن والقبض على المجرمين الذين يحاولون العبث بأمن هذا البلد واستقراره او يتعدون على الآمنين بسفك دمائهم او هتك حرماتهم او سلب اموالهم وتنفيذ احكام الله فيهم دون هوادة وتحذر فى الوقت نفسه كل من تسول له نفسه الاقدام على مثل ذلك بان العقاب الشرعي سيكون جزاءه والله الهادي الى سواء السبيل.