مهاجم النادي الشرقاوي الذي يلعب في الدرجة الأولى لا تسعه الفرحة هذه الأيام بعد أن اقترب لقيادة خط هجوم النادي الشرقاوي الآخر والذي يلعب في الدوري الممتاز بعد سباق محموم مع جاره التقليدي.. (بس انتبه.. السعيد هو من يضحك بالأخير). * لا يزال الحارس العملاق يندب حظه العاثر بعد أن وقع لمرتين في شراك الاحتياط في النادي العاصمي الكبير..(وضربتان في الرأس توجع). @ اللاعب العربي المحترف(المخضرم) اقترب للتوقيع من جديد مع أحد أندية الدرجة الأولى لهذا العام كلاعب محترف بعد أن لعب في أكثر من ناد في وقت سابق.. (ودنيا حظوظ.. الله رمى حظي معاك!) . @ منذ أن وصل اللاعب الشاب إلى صفوف المنتخب ولعب أكثر من مباراة دولية قدم خلالها مستويات جيدة عاد ليتعالى على الكرة من جديد مع ناديه.. (وعشانك راح نقول.. الغرور مقبرة..) @ لم يكف اللاعب الشاب والذي يلعب مع فريقه في الممتاز من سقطاته المتكررة مع كل كرة يستلمها بالتالي أمره مكشوف عند الجميع.. (يا صاحي.. ترى الأجنبي ما هو مثل الوطني).