حساب في تويتر لشخصية فكاهية وصل عدد متابعية ال 400 ألف متابع، أشتهرت هذة الشخصية في مواقع التواصل الإجتماعي بخفة الظل، كل مايقوم به امظلوم هو كتابة التغريدات بأخطاء إملائية مقصودة، وبحس فكاهي وأفكار جديدة ومضحكه. شهرة امظلوم جعلت مشاهير تويتر من الدعاة والإعلاميين يبادلونه نفس الأسلوب في ردودهم عليه. حيكت حول هذة الشخصية الروايات، فمنهم من قال أنه إعلامي شهير يتخفى خلف هذا الأسم… ألخ من الأشاعات. ولكن الواضح حتى الآن أن من يقف خلف هذا الحساب هو شاب سعودي ذكي استطاع أن يتصنع العفوية ويقدمها بقالب كوميدي مضحك ومقبول من كل الناس. فلا ترى اثنان في تويتر يختلفان على حب امظلوم. قد يرى البعض أن مايفعلوه امظلوم تفاهة ومضيعة للوقت، ولكن المطلع على خبايا الإعلام الجديد يعي جيداً أن امظلوم يسير في الطريق الصحيح نحو تحقيق نجاح ما. لكن ربما يتسأل البعض كيف لشاب مثل امظلوم أو اي شاب أخر حقق شهرة في مواقع التواصل الإجتماعي أن يسثمر هذا النجاح ويوظفه بالطريقة الصحيحه؟ للأسف ليس لدينا حاضن فعلي لهذه المواهب، وأقولها لكل شباب: لاتنتظر من أحد أن يأخذ بيدك، أخرج للإعلام قدم نفسك طور هذا الكنز الذي لديك حاول أن تصل وحتماً ستجد طريق للنجاح الحقيقي. همسة في أذن امظلوم: أخرج إلى الإعلام (يغلي). رائد المطيري رابط الخبر بصحيفة الوئام: امظلوم