ناشد العديد من خريجي كليات المعلمين دفعة 1429 عبر موقعهم الإلكتروني القيادة السعودية بالنظر بحالهم بعد أن وجدوا أنفسهم عاطلين عن العمل بسبب تخبط العديد من الجهات الحكومية بعد أن اثبت الزمن ضعف دراساتهم وخططهم لسد الاحتياج. فمع صدور قرار مجلس الشورى والقاضي بنقل 120 كلية من كليات المعلمين من وزارة التربية والتعليم إلى وزارة التعليم ظهرت تلك المشكلة بعد أن كانت وزارتهم السابقة تتكفل بتعيينهم وفق دراساتها وخططها المعلنة . ويقولوا الخريجين عند صدور قرار نقل الكليات لم نعر الأمر أي اهتمام وذلك لأنه لا يشملنا فهو قد صدر بعد مضي السنة الثانية من دخولنا للكليات وكما هو معروف أن أي قرار يصدر من أي جهة حكومية فإن هذا القرار يطبق من تاريخ صدوره ولا يشمل تطبيقه ما كان قبله وهذا ما هو معروف في جميع الدوائر والوزارات وأي جهة تتبع للحكومة . وذكر “للوئام” احمد الحكمي بأن نحن نعلم جميعاً بان الدفعتين المنكوبة دفعتي 29 – 30 هي اخر الدفعات التابعة لوزارة التربية والتعليم وجميعنا التحق بكليات المعلمين وهي تحت مظلة الوزارة وعلى طلبها لسد الاحتياج في التعليم العام. ويضيف الحكمي نعم نحن لا مجال لنا إلا التعليم بحكم دراستنا وشهادتنا دليل واثبات على ذلك ومع ذلك توجد أدله وأوراق وثبوتات مختمة وموقع عليها بختم وزارة التربية والتعليم. الخريج وليد آل مسعود ذكر للوئام بأنه تخرج عام 1429ه من كلية المعلمين في بيشة، تخصص رياضيات، ولم يحصل على التعيين إلى الآن، بعد أن أمضى أكثر من ثلاثة أعوام. أما الخريج عبد العزيز آل حمدان فيقول: التحقنا بالكلية وكانت جهة تعليمية تابعة لوزارة التربية والتعليم وطلابها خاضعون لشروطها وأحكامها وتدرس لهم المناهج التي وضعت من قبل الوزارة، كما كان يحدث لمن هم قبلنا، فدرسناها وفق خطط علمية وضعت لكامل فترة الدراسة بهذه الكليات، واستمر الحال كما هو عليه لمدة سنتين دراسيتين إلى أن تخرجنا، وحصلنا على وثائق بدرجة البكالوريوس التربوي كل حسب تخصصه، لكن هذه الوثائق غير معترف بها لدى أي جهة أخرى. ويناشد ماجد الثقفي وزملائه خادم الحرمين الشريفين حفظه الله بالنظر في حالتهم التي لا حل لها إلا بتدخل القيادة لتلافي الأخطاء التي راح ضحيتها طلاب تلك الكليات . الجهات الحكومية لا تعترف بشهاداتهمخريجي كليات المعلمين للعام 29 يناشدون الملك بالعطف عليهم بسبب البطالةعرعر – الوئام – سطام السلطاني:ناشد العديد من خريجي كليات المعلمين دفعة 1429 عبر موقعهم الإلكتروني القيادة السعودية بالنظر بحالهم بعد أن وجدوا أنفسهم عاطلين عن العمل بسبب تخبط العديد من الجهات الحكومية بعد أن اثبت الزمن ضعف دراساتهم وخططهم لسد الاحتياج. فمع صدور قرار مجلس الشورى والقاضي بنقل 120 كلية من كليات المعلمين من وزارة التربية والتعليم إلى وزارة التعليم ظهرت تلك المشكلة بعد أن كانت وزارتهم السابقة تتكفل بتعيينهم وفق دراساتها وخططها المعلنة .ويقولوا الخريجين عند صدور قرار نقل الكليات لم نعر الأمر أي اهتمام وذلك لأنه لا يشملنا فهو قد صدر بعد مضي السنة الثانية من دخولنا للكليات وكما هو معروف أن أي قرار يصدر من أي جهة حكومية فإن هذا القرار يطبق من تاريخ صدوره ولا يشمل تطبيقه ما كان قبله وهذا ما هو معروف في جميع الدوائر والوزارات وأي جهة تتبع للحكومة .وذكر “للوئام” احمد الحكمي بأن نحن نعلم جميعاً بان الدفعتين المنكوبة دفعتي 29 – 30 هي اخر الدفعات التابعة لوزارة التربية والتعليم وجميعنا التحق بكليات المعلمين وهي تحت مظلة الوزارة وعلى طلبها لسد الاحتياج في التعليم العام.ويضيف الحكمي نعم نحن لا مجال لنا إلا التعليم بحكم دراستنا وشهادتنا دليل واثبات على ذلك ومع ذلك توجد أدله وأوراق وثبوتات مختمة وموقع عليها بختم وزارة التربية والتعليم.الخريج وليد آل مسعود ذكر للوئام بأنه تخرج عام 1429ه من كلية المعلمين في بيشة، تخصص رياضيات، ولم يحصل على التعيين إلى الآن، بعد أن أمضى أكثر من ثلاثة أعوام.أما الخريج عبد العزيز آل حمدان فيقول: التحقنا بالكلية وكانت جهة تعليمية تابعة لوزارة التربية والتعليم وطلابها خاضعون لشروطها وأحكامها وتدرس لهم المناهج التي وضعت من قبل الوزارة، كما كان يحدث لمن هم قبلنا، فدرسناها وفق خطط علمية وضعت لكامل فترة الدراسة بهذه الكليات، واستمر الحال كما هو عليه لمدة سنتين دراسيتين إلى أن تخرجنا، وحصلنا على وثائق بدرجة البكالوريوس التربوي كل حسب تخصصه، لكن هذه الوثائق غير معترف بها لدى أي جهة أخرى.ويناشد ماجد الثقفي وزملائه خادم الحرمين الشريفين حفظه الله بالنظر في حالتهم التي لا حل لها إلا بتدخل القيادة لتلافي الأخطاء التي راح ضحيتها طلاب تلك الكليات .