وجهت حركة العدل والمساواة (أكبر الحركات المتمردة في دارفور) اتهامات صريحة للحكومة السودانية بمحاولة استغلال الظرف الذي تمر به ليبيا وتحقيق مكاسب خاصة عبر التخطيط لاغتيال زعيمها الموجود بليبيا. وقال مسؤول العلاقات الخارجية في الحركة جبريل إبراهيم "لدينا معلومات موثوقة تؤكد أن الحكومة السودانية تسعى عبر عملاء لها داخل الأراضي الليبية إلى اغتيال زعيم الحركة الدكتور خليل إبراهيم".