قال مدير جامعة الملك خالد الدكتور عبدالله بن محمد الراشد إن العبارات تعجز وإن طال تنميقها أن تفي ملك الإنسانية خادم الحرمين الشريفين بما يستحقه من الثناء، وفي الأفئدة المترعة بالحب من الولاء، والألسنة اللاهجة بالصدق من الدعاء ما لا تحصره الأقلام كتابة، والكتب مدادًا. وبين الراشد أن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أخذ بشغاف القلوب، تلهج النفوس كبيرها وصغيرها بالدعاء إلى مولاها بتوفيق مليكها وتأييده، ونصره وتسديده، وهو الذي ما فتئ يبذل بسخاء منقطع النظير لأبنائه وبناته في مملكة الإنسانية من أجل الرقي بالإنسان والمكان والزمان.