تبدأ قمة العشرين غدا أعمالها في دولة الأرجنتين، وسط أجواء عالمية معقدة تسودها قضايا التجارة والنفط والمناخ، إلى جانب التوتر الذي يسود الأجواء بين روسيا وأوكرانيا من جهة، والصين والولايات المتحدة من جهة أخرى. وأكدت تقارير انتشار أكثر من 22 ألف شرطي أرجنتيني، لضمان أمن القمة التي تعقد في بلد يشهد أزمة اقتصادية جديدة، وبعد عام على قمة لمجموعة العشرين جرت في هامبورج، وشهدت أعمال عنف على هامشها. مكانة المملكة دوليا أكد الكاتب والمحلل السياسي الدكتور إبراهيم فؤاد عباس، خلال تصريح ل»الوطن»، أن حضور ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لقمة دول العشرين، مهم في هذا التوقيت، للتذكير بدور المملكة ومكانتها الاقتصادية، إلى جانب ما تحمله تلك المشاركة من توثيق الشراكات الاقتصادية والسياسية، ضمن رؤية 2030. وأبان عباس أن للمملكة دور ريادي إقليمي وعالمي حافل بالإنجازات على الصعيد الإنساني ومحاربة الإرهاب واحترام المعاهدات والمواثيق الدولية وقرارات الأممالمتحدة، وخدمة قضايا الأمن والسلام في العالم، مشيرا إلى أن اختيار الجولات العربية قبل التوجه إلى الأرجنتين، يشير إلى استراتيجية السعودية في توحيد الصف العربي ودفع عملية السلام في مناطق النزاع. تمثيل مجموعة G20 في العالم
66 % من إجمالي سكان العالم 85 % من الناتج الاقتصادي العالمي 75 % من التجارة العالمية 80 % من الاستثمارات العالمية
الملفات المطروحة
الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة تأثيرات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي اتفاق باريس حول المناخ استقرار أسواق النفط العالمية البنية التحتية للتطوير والاستثمارات مستقبل الاستقرار الغذائي
المنظمات الشريكة
الاتحاد الإفريقي الأممالمتحدة منظمة الصحة العالمية منظمة التجارة العالمية البنك الدولي صندوق النقد الدولي منظمة العمل الدولية