ثمن رئيس مجلس الشيوخ الكندي نويل كنسيلا ما تبذله حكومة المملكة في مجال إشاعة الحوار بين الأمم والحضارات وأتباع الأديان، مؤكداً اعتزاز بلاده بروابط الصداقة المتينة التي تربطها بالسعودية. جاء ذلك خلال استقباله بمكتبه في البرلمان بالعاصمة أوتاوا لوفد مجلس الشورى الذي ضم أعضاء لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الكندية برئاسة عضو المجلس نائب رئيس لجنة الصداقة طارق بن علي فدعق. وقال كُنسيلا "إن البرلمان الكندي يمثله العديد من الأعضاء من مختلف المناطق وجميع الأعراق، وهذا يجعل منه المكان الأنسب للحوار والنقاش بين الثقافات.