عليلك ما سلا يوما .. ولو أزرى به الزمن أحبك فتنتي حتى .. يذوب بعينك الشجن أعتق فيك أياما.. بها غصن الهوى لدن أريحينا بذاكرة .. فقد أودى بنا الوهن وهاتي من سنى حبي .. مرابعه ومن سكنوا ألوذ بعطرك الزاكي .. لينشد عرفه الفنن ونسمع من بقايا عه .. دنا ما تشتهي المأذن فما كل النسا يشبه.. ن (أبها) حين تفتتن نعم، في العين بعض قذى .. كأن الدهر يمتحن ففينا مدمنو جهل .. هداياهم لنا الكفن خفافيش ظلامي .. ون، لكن: كلكم وطن وأهلي سادة في الحب .. ب لا هم ولا حزن سأرسو في عيون القو .. م حتى تبحر السفن فهم في العز بارقة .. تذوب لبرقها المحن لنا عزم ، لنا حزم .. و(سلمان) الحجى يزن سلوا (أبها) وفيصلها .. ستنبيكم بنا المزن بأن العشق في ما بي .. ننا عقد هو: الوطن وأن جبال أزد الل .. ه لا تخشى ولا تهن لنا مجد العلا نجد .. وفي (هجر) لنا الحُصن وفي أقصى شمال القل .. كل الحب مرتهن أيا كسرى أنا العرب .. وهم بالله قد أمنوا فمن (ذي قار) نعرفهم .. بسيماهم وما جبنوا و(آل البيت) أهلونا .. وليسوا من بكم رطنوا همو في (طيبة) الزهرا .. ومن (أم القرى) هتنوا سيأرج ياسمين الش .. ام حتى لو غلا الثمن و(بابل) ينجلي عن وج .. هها ما خطه الدجن فقل للفرس إن جاروا .. على جاري: هنا اليمن ديار العرب في (صنعا) .. يلبي شوقها عدن وينصر أزدها أهل .. وجيران ولا منن هنا (بدر) ، هنا (أحد) .. هنا التاريخ والسنن هنا حرم ، هنا (أبها) .. ويا كسرى: أنا اليمن شعر: إبراهيم طالع الألمعي