بحث خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز والرئيس السوري بشار الأسد خلال قمة جمعتهما أمس، مجمل التطورات على الساحتين الإسلامية والعربية وموقف البلدين الشقيقين منها، وفي مقدمتها تطورات القضية الفلسطينية. كما تناولت مباحثات الزعيمين التي جرت في الصالة الملكية بمطار قاعدة الرياض الجوية، بعد زيارة قصيرة للرئيس السوري إلى الرياض، مستجدات الأحداث على الساحة الدولية إضافة إلى آفاق التعاون بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها في جميع المجالات بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الشقيقين.