رحلت يا صاحبَ السبعينَ مصطحباً مجداً وخلفك مجدٌ أيها البطلُ لأنها لم تزل ذكراك أغنيةً على فم الدهر لا تبلى ولا تفلُ خلّدتَ في عالم الإبداع ملحمةً يشدو بها الدهر والأجيال تحتفلُ تظلُّ فلسفةُ الأقدار معجزةً حتى يترجمها ما خطه الأجلُ عليك من نفحات الله مرحمةٌ ما أومض البرقُ أو ما حنّت الإبلُ