وافق خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز على رفع الحد الأعلى للسن المحدد لابتعاث الموظفين للدراسة في الخارج والإيفاد للدراسة بالداخل، وضوابط الاعتداد بالمؤهلات العلمية التي تم الحصول عليها دون موافقة لجنة تدريب وابتعاث موظفي الخدمة المدنية. و تضمن قرار المجلس رفع الحد الأعلى للسن المحدد للابتعاث للدراسة في الخارج والإيفاد للدراسة بالداخل إلى (45) عاماً بالنسبة لدراسة درجات "الدبلوم بعد البكالوريوس، الماجستير، الدكتوراة", تحديد سن (45) عاماً حداً أقصى للإيفاد للدراسة بالداخل بالنسبة لحملة الثانوية المرشحين لدراسة الدبلوم فوق الثانوية وحملة الدبلوم فوق الثانوية المرشحين لدراسة درجة البكالوريوس, إبقاء سن (40) عاماً حداً أقصى للابتعاث للدراسة بالخارج بالنسبة لحملة الدبلوم بعد الثانوية المرشحين لدراسة درجة البكالوريوس, إبقاء سن (40) عاماً حداً أقصي للابتعاث للدراسة بالخارج والإيفاد للدراسة بالداخل بالنسبة لحملة شهادة الثانوية العامة المرشحين لدراسة درجة البكالوريوس. كما تضمن القرار بقاء الاستثناءات من سن 40 الواردة في محضر اللجنة السابقة المشكلة لدراسة الموضوع وما أقرته اللجنة بعد ذلك وهي التخصصات الهندسية، والدبلومات التربوية، والتخصصات التي يغلب عليها الندرة مقارنة بحجم الحاجة الفعلية لها.